لم تكن وفاة المواطن القبطي
المصري، سائق "عربة كارو"، مجدي مكين، في قسم شرطة الأميرية بالقاهرة، الحالة الأولى ولا يتوقع أن تكون الأخيرة، حيث تأتي ضمن سلسلة طويلة من حالات وفاة محتجزين في أقسام
الشرطة بسبب
التعذيب، وفق منظمات حقوقية.
وكانت حادثة مقتل الشاب خالد سعيد على يد أمناء شركة بالإسكندرية؛ بمثابة الشرارة الأولى التي أشعلت ثورة 25 يناير، ومنذ ذلك الوقت قتل العديد من المواطنين في مراكز الشرطة.