الانقلاب العسكري في تركيا بعيون معارضين ومؤيدين بمصر
القاهرة - عربي2117-Jul-1602:35 AM
2
شارك
يوسف الحسيني
كشفت محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة في تركيا مدى ضحالة الإعلاميين والإعلام المصري الذي أيد الانقلاب العسكري في بلاده، برئاسة عبدالفتاح السيسي.
فمنذ اللحظات الأولى للانقلاب في تركيا، شمت الإعلاميون المصريون بما حدث في تركيا، وما حدث للديمقراطية من محاولة انقلاب فئة صغيرة في الجيش التركي، وفق المصادر التركية الرسمية، التي أكدت أن الانقلاب كان جزئيا، وليس كليا.
وتجاوزت تعليقاتهم جميع خطوط المهنية والحرفية، سواء في الطرح أو التناول أو العرض، بما شق على نفوس كثير من المحللين السياسيين المحايدين، الذين رأوا في التشدق الإعلامي المصري غيابا لكل مفاهيم الإعلام.
وأكدوا أنها تأتي في إطار المكايدة السياسية لسياسة الرئيس رجب طيب أردوغان ومواقفه المناوئة للانقلاب العسكري في مصر.
في المقابل، انبرى المعارضون للانقلاب العسكري في مصر لمحاولة الانقلاب العسكري في تركيا، وتنبأوا بفشل الانقلاب، وأيدوا الديمقراطية الحاكمة هناك؛ بسبب نضوج الوعي السياسي، سواء لدى المؤسسات أو الأفراد أو الكتل السياسية.
عبيد البيادة تجدهم فى أى مكان وزمان هم يعشقون الذل والسخرة والمهانة . لا يستطيعون تنفس الحرية ولا يعلمون ماهية الديمقراطية . فلا غور فى أنهم يحاربون الحرية والديمقراطية لأنهم جُبلوا على الخنوع والخضوع . هؤلاء التوافه كل همهم مصلحة أو سبوبة أو تسريب ورقة ثانوية عامة أو . أو . أو ...... ولدوا وتربوا وعاشوا على القهر فلا يستطيعون الخروج منه . هؤلاء الشرذمة فرق كبير بينهم وبين المعارضة التركية التى كان يُعتقد أنها ستبارك الانقلاب ولكنهم نعموا وعاشوا فى حرية وديمقراطية الاسلام السياسى ( وليس أردوغان ) بل النظام ككل فوقفوا ضد الانقلاب . المعارضة عندنا لا تستطيع فهم ذلك ولن تفهم غير عشق عبادة البيادة
لحسن عبدي
الأحد، 17-07-201605:12 م
الشعوب العربية الحرة شجبت الانقلاب ، واعتبرته منفذيه لصوص وعصابة إجرامية ، وأن الغرب اليونان تحدثت الفارين اليها لجوء سياسي مردود لان الخروج على الشرعية ليس بزاي إنما اعتداء على الشعب وبهدف النهب والسلب ، اننا نعيش ذا الانقلاب العسكري المصري ًووليلاته ، لأجله مناصري الانقلابات مستبدين بالمجان أسيادهم ينعمون وهم ينبحون يكفي معرفة القفزة النوعية التي قامت بها الدولة التوركية لنعرف انها ملقحة من براثين الفساد ، انظر 350000 الف منصب من الدكاترة أحث للبحث العلمي ، ولسنا امام احداث مناصب الكزمة والبوط كما في مصر ودول عربية مماثلة توركيا يتولى الامن بكل ابعاده افشل اكبر خطر عصابة إجرامية العسكر من مؤسسة الجيش المحترم وقضاة همهم الرشوة والفساد