الوليد بن طلال مع رئيس السلطة الراحل عرفات في رام الله - أرشيفية
أكد الأمير السعودي الوليد بن طلال أنه لن يزور القدس المحتلة، ولن يصلي في المسجد الأقصى، إلا بعد تحريرها من "العدو الصهيوني".
وجاء تأكيد الأمير هذا بعد أن نفى ما تم تداوله من إشاعات عن زيارة قريبة له إلى مدينة القدس المحتلة، حيث قال مغردا على حسابه الشخصي في موقع "تويتر": "ردا على خبر زيارة إسرائيل، لم ولن أزور القدس وأصلي فيها إلا بعد تحريرها من العدو الصهيوني".
في حين كشف الوليد بن طلال بالصورة، أنه يحمل جواز سفر دبلوماسي فلسطيني، بحسب ما ظهر وكتب في تغريدته، مرفقا رابطا لصور جمعته برئيس السلطة الفلسطينية الراحل ياسر عرفات، ورئيس السلطة الفلسطينية الحالي محمود عباس، وذلك خلال زيارات سابقة قام بها لمدينة رام الله.