سياسة دولية

العثور على إسرائيلي في الأردن بعد عامين من اختفائه.. أعيد إلى تل أبيب

الإسرائيلي عثر عليه بعد اختفائه قبل عامين- إعلام عبري
الإسرائيلي عثر عليه بعد اختفائه قبل عامين- إعلام عبري
ذكرت وسائل إعلام عبرية، أنه تم العثور على إسرائيلي، كان مفقودا منذ عامين تقريبا، في المملكة الأردنية.

وتسلم جيش الاحتلال الإسرائيلي، المستوطن شالوم روتبان "27 عاما" من كريات ملاخي، عند معبر جسر الملك حسين، بحسب موقع "أي 24" العبري.

قبل 25 يوما، عثر أردنيون على روتبان، وهو يسير على طريق بالقرب من عمان. أخذوه إلى مستشفى للأمراض النفسية، حيث أدركت الممرضة أنه إسرائيلي.

وحاولت عائلته دون جدوى إعادته إلى دولة الاحتلال، مع منظمة تطوعية تساعد في تحديد مكان المفقودين.

وأصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية في وقت سابق مناشدة عاجلة لرئيس دولة الاحتلال يتسحاق هرتسوغ، للتدخل شخصيا، حيث عمل فريقه مع فريق القصر الملكي الأردني لتسليمه.

إظهار أخبار متعلقة


وتم تشخيص إصابة روتبان باضطراب ما بعد الصدمة بعد سقوط صاروخ بالقرب من منزله في عام 2012، مما أسفر عن مقتل 3 أشخاص، ومنذ ذلك الحين، تدهورت حالته العقلية.

ووفقا لعائلته، فإن الصواريخ التي تم إطلاقها قبل عامين أصابته بالصدمة مرة أخرى، ومنذ ذلك الحين اختفى.

وكانت المقاومة الفلسطينية عام 2012، شنت هجمات صاروخية على المستوطنات الإسرائيلية، ردا على اغتيال رئيس أركان كتائب القسام أحمد الجعبري.

وفي العام 2021، شن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، بعد إطلاق صواريخ من غزة إلى القدس المحتلة بسبب "مسيرة الإعلام" الاستيطانية، أعقبها جولة من الهجمات المتبادلة بين الجانبين.
التعليقات (1)
سعدو
السبت، 27-05-2023 12:55 ص
قصة هذا المصروع غريبه وغير مفهومه كيف له دخول المملكه وهو مصروع وهل يسكت حكام تل ابيب على غياب او اختفاء علج من علوجهم لمدة سنتين ولا يحركوا ساكنًا ام ان في الاردن غابات تشبه غابات الامازون ليضيع فيها هذا المستوطن وان كان صحيحاً انه مخبول فكيف عاش وكيف كان ياكل ويشرب واين كان ينام واين قوة الامن والاستخبارات الاردنيه للبحث عنه منذ سنتين وهل كان يلبس قبعة الاخفاء ويمشي بين الناس ولم يشاهده اهل البلد ام ان الرجل جاسوس مدرب وعالي المهنيه وامضى مدة مهمته بنجاح كما عهدنا في الصهاينه باطلاق عملاءهم في عواصم الدول العربيه ومنهم على شاكلة متسولين وشحادين ومنهم من يخدم بالقوات العسكريه في بلدان عديده ومنهم اصبحوا امراء يلبسون الدشداشه والعقال العربي ومنهم زعماء يحضرون جلسات ما يسمى بالجامعه العربيه وحتى منهم من يخرج علينا بمظهر علماء ومشايخ لهم صولات وجولات على شاشات حكام وحكومات العرب واخيراً منهم من كان مقاوماً واصبح قواداً وعميلاً بدول الخليج ولا عجب ان يكون اغلب حكام العرب جواسيس وقوادين وعملاء في خدمة تل ابيب وحكامها وعلى كل حال شكراً لحكومة الاردن على انسانيتها وشهامتها ومعاملتها الحسنه فهذه صفة العرب وياليتهم يعاملوا اي مواطن عربي معارض يقيم عندهم بنفس القدر من الرحمه والانسانيه ولا يسلموه للحفاة العراة في بلده ليعدموه او يذيقونه سوء العذاب ويعتبرونه (مستوطن يهودي ) ولا باس