هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مصادر صحفية: "مواجهـــات عنيفة مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية في مدينة نابلس اليوم احتجاجاً على اعتقال المطاردين مصعب اشتية وعميد طبيلة".#فلسطين pic.twitter.com/p83UVynF5F
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) September 20, 2022
شاهد| أجهزة أمن السلطة تواصل إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع صوب الشبان في مدينة نابلس pic.twitter.com/7Mm9854MZG
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) September 20, 2022
السلطة تدفع بآلياتها المدرعة بتنسيق مع الاحتلال..
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) September 20, 2022
مصادر محلية| "قوات السلطة تطلق الرصاص وقنابل الغاز تجاه متظاهرين في نابلس، رافضين لاعتقال المطارد مصعب اشتية، بأوامر من سلطات الاحتلال". pic.twitter.com/2fBjGv1lsD
مصادر محلية:"عشرات الإصابات بنيران قوات السلطة في نابلس، إثر مواجهات مع مواطنين رافضين لاعتقال المطارد مصعب اشتية بأوامر من قوات الاحتلال". pic.twitter.com/GQUetbztxx
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) September 20, 2022
مصادر صحفية: "فلسطينيون يرشقون آلية للأجهزة الأمنية بالحجارة على خلفية اعتقال المطاردين اشتية وطبيلة من نابلس يوم أمس". pic.twitter.com/9Ruo25VZXO
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) September 20, 2022
وبدأت المواجهات
عقب اعتقال الأجهزة الأمنية الفلسطينية مصعب اشتية، في مدينة نابلس، مساء الاثنين.
وعقب اعتقال اشتية،
أغلق مسلحون فلسطينيون عددًا من شوارع مدينة نابلس، وأشعلوا النار في إطارات مطاطية
على ميدان الشهداء وسط نابلس، بحسب شهود عيان.
ودعت مجموعات تطلق على نفسها مجموعات "عرين الأسود" الشباب في نابلس
إلى إشعال الإطارات ووضع المتاريس وإغلاق الشوارع.
تشييع جثمان
وشيع فلسطينيون
جثمان فراس يعيش الذي أصيب برصاصة أثناء مواجهات الشبان مع قوى الأمن الفلسطيني.
وقالت حركة حماس، في بيان، إن "فراس يعيش (53 عامًا)، قُتل متأثرا بجراحه التي أصيب
بها مساء الاثنين برصاص أجهزة أمن السلطة".
وأضافت "حماس" أن
"يعيش" قُتل خلال "اعتداء أجهزة الأمن على الاحتجاجات والمظاهرات الشعبية"
ضد حادثة اعتقال مصعب اشتية في مدينة نابلس.
وحمّلت الحركة،
السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية "المسؤولية كاملة عن استشهاد المواطن، يعيش".
وطالبت "الهيئة
المستقلة لحقوق الإنسان" النيابة العامة الفلسطينية بـ"فتح تحقيق جنائي فوري
في مقتل فراس يعيش وإصابة أنس عبد الفتاح، وإعلان نتائج التحقيق وتقديم كل من يثبت تورطه
في مخالفة القانون أو تعليمات إطلاق النار من الأجهزة الأمنية للمساءلة".
من جهتها، دعت لجنة "المؤسسات والفصائل" في بيان عقب اجتماعها بمدينة نابلس، الثلاثاء، السلطة الفلسطينية إلى الإفراج عن اشتية "وتجريم الاعتقال السياسي".
واعتبرت فراس يعيش "شهيدا"، وأدانت "أعمال التخريب للممتلكات العامة".
تشييع جثمان فراس يعيش الذي ارتقى خلال الاحتجاجات على اعتقال مطاردين في نابلس الليلة الماضية... إليك ما قالته عائلته: pic.twitter.com/IRPAt0EM57
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) September 20, 2022
"تحفظ"
من جهتها بررت الأجهزة الأمنية للسلطة
الفلسطينية اعتقال المقاومين، وقال الناطق باسم قوات السلطة الأمنية، طلال دويكات إن "قرار التحفظ على المواطنين
مصعب اشتية وعميد طبيلة جاء لدواع لدى المؤسسة الأمنية، ونهيب تفويت الفرصة على المتآمرين
على مشروعنا الوطني".
وبشأن المواطن يعيش قال الدويكات إن "وفاة المواطن فراس يعيش جاءت نتيجة
إصابة لم تحدد طبيعتها بعد، ونحن بانتظار التقرير الطبي لها والتي أودت بحياته في مكان
لم يكن يتواجد فيه أي من عناصر الأمن".
من جهته قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة: "نطالب أبناء شعبنا بالتوحد والتكاتف، ورص الصفوف في هذه المرحلة الخطيرة التي تمر بها قضيتنا الوطنية، وعدم الانجرار خلف الأجندات المغرضة".
من جهتها ذكرت
"القناة 12" العبرية، الثلاثاء، أن اعتقال اشتية جاء بناء على رسائل نقلتها
سلطات الاحتلال طالبتها فيها بملاحقة المقاومين ومصادرة أسلحتهم باعتبارها مصلحة مشتركة.
وقال مراسل القناة
أوهد حمو، إن "اشتية كان الهدف الرئيس لعملية الاقتحام التي نفذتها قوات الجيش
قبل شهرين في نابلس وقد تمكن من الإفلات منهم برفقة خمسة من رفاقه خلال الاشتباكات
العنيفة التي استمرت ثلاث ساعات"، وفق وكالة "شهاب".
وأشار حمو إلى
أن "ما حدث في نابلس دليل على أن الشارع الفلسطيني يعتبر السلطة درعا واقيا لإسرائيل"،
مضيفا أن "جزءا كبيرا من أنصار حركة فتح يشاركون في الاحتجاجات لأنهم يرفضون التعاون
الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية".
تغطية صحفية: "نابلس تشتعل... السلطة تعتقل مطاردين للاحتلال واحتجاجات شعبية تعم مناطق المدينة وسط اشـتباكات مـسلحة"... تفاصيل: pic.twitter.com/hQj4KxkqQ6
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) September 20, 2022
مصادر صحفية: "مواجهـــات عنيفة مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية في مدينة نابلس اليوم احتجاجاً على اعتقال المطاردين مصعب اشتية وعميد طبيلة".#فلسطين pic.twitter.com/p83UVynF5F
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) September 20, 2022
انتقادات واسعة