عربى21
الأحد، 14 أغسطس 2022 / 16 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • العدل التونسية ترفض قرار المحكمة الإدارية‎‎ بشأن عزل القضاة
  • وفد من الكونغرس يزور تايوان عقب مناورات عسكرية للصين
  • هل ينجح المبعوث الأممي الجديد إلى ليبيا في حل الأزمة؟
  • كاريكاتير
  • "CIA" ترى أن القاعدة لم تُعد تجميع صفوفها في أفغانستان
  • تشابه أسماء بين وزير مصري جديد وأستاذ آثار يثير جدلا بمصر
  • أولياء أمور طلبة مدرسة بالقدس يرفضون المنهاج الإسرائيلي
  • سيلفا يودع جماهير السيتي.. هل ينضم إلى برشلونة؟
  • "المائدة المستديرة" بالسودان يوصي باستكمال الفترة الانتقالية
  • بعد الخسارة المذلة.. مدرب "الشياطين الحمر" يعاقب لاعبيه
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الصفيح العراقيّ الساخن ومطالب الصدر ونهاية المالكي!

    جاسم الشمري
    # الجمعة، 05 أغسطس 2022 03:45 م بتوقيت غرينتش
    1
    الصفيح العراقيّ الساخن ومطالب الصدر ونهاية المالكي!
    لا أحد يُمكنه أن يعرف ما الذي يجري في العراق هذه الأيّام، والتطوّرات الميدانيّة، السياسيّة والشعبيّة، المُتسارعة تجعل الجميع في حيرة من أمرهم!

    وتتنامى الوقائع منذ اقتحام الصدريّين قبل عشرة أيّام للمنطقة الخضراء المُحصّنة، وانسحابهم منها بهدوء بعد ساعات مَعدودة، ثمّ تنامت الأزمة ليلة 30 تمّوز/ يوليو 2022 بحرق جماهير مقتدى الصدر لمقار حزب نوري المالكي (الدعوة)، ومقار تيّار عمار الحكيم ببغداد وعدد من المحافظات، وبعد ساعات اقتحم آلاف الصدريّين الخضراء وهم، حتّى الساعة، يَعْتصمون داخلها بعد أن أقاموا أكثر من 48 ساعة تحت قُبّة البرلمان!

    ويقال بأنّ احتجاجات الصدريّين تأتي لرفضهم ترشّح محمد شياع السوداني لرئاسة الوزراء باعتباره من رجالات المالكي، الخصم اللدود للصدر.

    وبَدَت أخطر التطوّرات الميدانيّة بالتحشيد الجماهيريّ لمظاهرات الإطار المالكي (التنسيقيّ) في الأوّل من آب/ أغسطس 2022، والهادفة للحفاظ "على الدولة ومؤسّساها"، بحسب بيان الإطار، والمضادّة لفعّاليّات الصدر التصعيديّة!

    وكشفت مظاهرات الإطاريين عن حجمهم الحقيقي في الشارع، ورجّحت كفّة الصدر عليهم، ولهذا انسحبوا بعد ساعة ونصف، ومن يومها هُم في دوّامات نقاشيّة انتهت الأربعاء الماضي بتخويل زعماء الإطار، وبالإجماع، لهادي العامري، زعيم منظّمة بدر، للتفاوض مع الصدر


    وكانت ليلة المظاهرات المُتعارضة ببغداد وبقيّة المحافظات مليئة بالرُعب والقلق والحذر والترقّب من ذهاب البلاد نحو الهاوية والنهايات القاتلة والمأساويّة للجميع، وتخلّلتها عشرات البيانات الناريّة، والمواقف الرسميّة والشعبيّة المُتضاربة والمُتصارعة، وتزامنت مع انتشار كثيف لقوّات مُدرّعة في عموم المناطق الحسّاسة والمُهمّة ببغداد، وكأنّنا أمام معركة مُرتقبة بأيّ لحظة!

    وقبل ساعات من المظاهرات تَوّعد الإطاريّون في شعاراتهم باعتقال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، المدعوم من الصدر، "وقطع طريق مطار بغداد الدوليّ عليه حتّى لا يتمكّن من الهرب للخارج"، ولكنّهم تجاهلوا شعاراتهم خلال مظاهراتهم الهزيلة!

    وكشفت مظاهرات الإطاريين عن حجمهم الحقيقي في الشارع، ورجّحت كفّة الصدر عليهم، ولهذا انسحبوا بعد ساعة ونصف، ومن يومها هُم في دوّامات نقاشيّة انتهت الأربعاء الماضي بتخويل زعماء الإطار، وبالإجماع، لهادي العامري، زعيم منظّمة بدر، للتفاوض مع الصدر لإيجاد أيّ مخرج للأزمة العاصفة بالبلاد!

    وهذا التخويل يؤكّد بداية نهاية هيْمنة المالكي على الإطار، وتسليم الأمور للعامري!

    ولكن مَنْ يَعرف المالكي يَعي جيدا أنّه لن يستسلم بسهولة، لأنّه مُتخوّف من احتماليّة تقديمه للقضاء إن سيْطر الصدر على عموم الملفّات السياسيّة والقضائيّة! فهل سيخضع المالكي للواقع الجديد؟

    مَنْ يَعرف المالكي يَعي جيدا أنّه لن يستسلم بسهولة، لأنّه مُتخوّف من احتماليّة تقديمه للقضاء إن سيْطر الصدر على عموم الملفّات السياسيّة والقضائيّة! فهل سيخضع المالكي للواقع الجديد؟


    وسعيا لتخفيف الأزمة، دعت حكومة الكاظمي الكتل السياسيّة لحوار وطنيّ عبر تشكيل لجنة تضمّ ممثّلين عن كلّ الأطراف لوضع خارطة طريق للحلّ.

    ورغم الدعم المحلّيّ والدوليّ المُتنامي لمبادرة الكاظمي إلا أنّ الصدر حَسَم القضيّة بخطاب، الأربعاء الماضي، دعا فيه أنصاره لمواصلة اعتصامهم داخل الخضراء لحين تلبية مطالبهم، ومنها الانتخابات المبكّرة والتعديلات الدستوريّة غير المُحدّدة وغيرها!

    وهذا الخطاب الصدريّ الحاسم جاء بعد تداول أنباء عن لقاء مُرتقب، قد يكون مساء اليوم الجمعة، بين العامري والصدر لحلحلة الأمور، وبالتالي، إن لم تنجح وساطة العامري، وإن لم تُنفّذ مطالب الصدر، فأعتقد أنّ الأمور سائرة نحو المواجهات المليشياويّة- المليشياويّة!

    وهنالك تسريبات أخرى تُشير لاتفاق بين الإطار والتيّار يتضمّن عودة النوّاب الصدريّين للبرلمان، وحصول الصدر على تسع وزارات، وأنّ منافسة رئاسة الحكومة ستنحصر بين حيدر العبادي وقاسم الأعرجي وجعفر الصدر!

    ولا ندري كيف يُمكن تَرتيب عودة نوّاب الصدر بعد أداء النوّاب (البُدلاء) الجدد اليمين الدستوريّة داخل البرلمان؟

    تسريبات أخرى تُشير لاتفاق بين الإطار والتيّار يتضمّن عودة النوّاب الصدريّين للبرلمان، وحصول الصدر على تسع وزارات، وأنّ منافسة رئاسة الحكومة ستنحصر بين حيدر العبادي وقاسم الأعرجي وجعفر الصدر!


    والملاحظ أن جماعة الإطار يُناورون في مواقفهم، فهم يُؤيدون الانتخابات المبكّرة ومن باب آخر يُصرّون على ترشيح السوداني!

    ومع ذلك أعتقد أن تفاعل غالبيّة الكتل السياسيّة، بما فيها الإطار، مع مطالب الصدر الأخيرة، وبالذات مع إصرار الصدر عليها وهذا ما أكده بخطبة صلاة اليوم (الجمعة الموحّدة) في ساحة الاحتفالات الكبرى، ربّما سينزع فتيل الأزمة!

    إنّ التجارب المريرة الماضية أثبتت أنّ غالبيّة خلافات ساسة العراق هي صراعات شخصيّة وحزبيّة لا حَظّ فيها ولا نصيب لمصلحة العراق، وإن أُلبست الثياب الوطنيّة والدينيّة والمذهبيّة!

    إنّ القوى العراقيّة الحاكمة على يقين بأنّها تَسير بطريق مليء بمنزلقات خطيرة ولهذا فهي، جميعها، لن تسمح لأيّ طرف أن يحاول تطبيق القانون حتّى لو كان هذا الطرف من "رفاقهم"؛ ولهذا لاحظنا كم الاتّهامات الخطيرة التي وُجّهت للصدر من قبل الإطار بسبب دعواته الضاغطة على بعض الأطراف لتطبيق القانون ومحاربة الفساد.

    هذا يؤكّد أنّ المتصارعين لن يستسلموا، ولن يُلقوا سلاحهم بسهولة؛ لأنّهم يَعلمون عِلم اليقين أنّ النهايات الدمويّة والقانونيّة هي مصيرهم المُرتقب، بسبب فشلهم في بناء الدولة والظلم القانونيّ والسياسيّ والإداريّ والاجتماعيّ والإنسانيّ الذي وقع منهم على عموم العراقيّين


    وهذا يؤكّد أنّ المتصارعين لن يستسلموا، ولن يُلقوا سلاحهم بسهولة؛ لأنّهم يَعلمون عِلم اليقين أنّ النهايات الدمويّة والقانونيّة هي مصيرهم المُرتقب، بسبب فشلهم في بناء الدولة والظلم القانونيّ والسياسيّ والإداريّ والاجتماعيّ والإنسانيّ الذي وقع منهم على عموم العراقيّين بمن فيهم شيعة العراق!

    الحقيقة الناصعة في العراق أنّ ادّعاءات تلبية طُموحات العراقيّين غير ظاهرة في الأفق، والقول بأنّ الذهاب لانتخابات برلمانيّة مبكّرة من الحلول الناجعة؛ قول سقيم لا يَحمل في طياته أيّ تغيير، أو تطبيق للقانون، وسنبقى أمام شخصيّات "حُرّة وطليقة" رغم أنّها مُتّهمة بالقتل والنهب والتخريب وبالأدلة القطعيّة الثابتة!

    فأين التغيير والإصلاح المزعوم؟

    لقد وصلنا، مع الأسف، لمرحلة لا ندري فيها أنبكي على مصيرنا المجهول أم نضحك على واقعنا المُتناقض!

    أيّ مصير مجهول ينتظر العراق؟

    twitter.com/dr_jasemj67

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العراق

    المالكي

    التغيير

    الصدر

    صراعات

    #
    الصفيح العراقيّ الساخن ومطالب الصدر ونهاية المالكي!

    الصفيح العراقيّ الساخن ومطالب الصدر ونهاية المالكي!

    الجمعة، 05 أغسطس 2022 03:45 م بتوقيت غرينتش
    تجربة انقلابيّة عراقيّة صدريّة لساعات!

    تجربة انقلابيّة عراقيّة صدريّة لساعات!

    الجمعة، 29 يوليو 2022 08:13 م بتوقيت غرينتش
    اغتيال الصدر ومحاكمة المالكي وهجوم دهوك!

    اغتيال الصدر ومحاكمة المالكي وهجوم دهوك!

    الجمعة، 22 يوليو 2022 08:18 م بتوقيت غرينتش
    تداعيات الثورة السريلانكية.. وصلاة الصدر الموحدة في العراق!

    تداعيات الثورة السريلانكية.. وصلاة الصدر الموحدة في العراق!

    الجمعة، 15 يوليو 2022 03:58 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: احمد

      الأحد، 07 أغسطس 2022 06:55 ص

      مقتدى متخصص في النهايات الهزيله و خذلان من يناصره .. هذا اصبح لا يختلف عليه أحد في العراق .. و الدليل استمرار عمليه حصار البرلمان هو بدايه تمييع القضيه التي حولها الصدر الى بيع و شراء اي كم وزاره لكم و لنا و المالكي يخرج و العامري يبقى و كلاهما عميل لايران بل العامري لديه جنسيه ايرانيه !! في الوقت نفسه يدعي الصدر انه يريد كف ايران عن العراق !! لا يوجد نظيف بكل من ساهم بالعمليه السياسيه منذ 2003 و لليوم و الصدر يديه ملطخه بدماء الالاف السنه خاصه في بغداد اي انه مجرم و قاتل حال المالكي بأختصار الشيعه ليسوا اهلا للحكم و الدليل عشرون سنه من الفشل و الفساد لا تنسوا نحن نفترب من نفس عدد سنوات حكم صدام حسين 1979/2003

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • بنك عالمي يتوقع انهيار الجنيه المصري قريباً.. الدولار بـ22

        بنك عالمي يتوقع انهيار الجنيه المصري قريباً.. الدولار بـ22

        اقتصاد
      • MEE: شركة إماراتية تسببت بضرر دائم بالساحل المصري

        MEE: شركة إماراتية تسببت بضرر دائم بالساحل المصري

        صحافة
      • معلومات مثيرة عن الوزراء الجدد بمصر.. وموجة سخرية (شاهد)

        معلومات مثيرة عن الوزراء الجدد بمصر.. وموجة سخرية (شاهد)

        سياسة
      • "العسكرية البريطانية" تطرد طلابا إماراتيين بسبب الترف والرشاوى

        "العسكرية البريطانية" تطرد طلابا إماراتيين بسبب الترف والرشاوى

        صحافة
      • مشهد فريد لصواعق تضرب برج الساعة في مكة (شاهد)

        مشهد فريد لصواعق تضرب برج الساعة في مكة (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      حروب المظاهرات ومستقبل البيت الشيعي العراقي! حروب المظاهرات ومستقبل البيت الشيعي العراقي!

      مقالات

      حروب المظاهرات ومستقبل البيت الشيعي العراقي!

      يبقى سيناريو المواجهات المليشياويّة من أخطر السيناريوهات المُهدّدة لمستقبل البيت الشيعيّ، والذي قد يحدث وبقوّة مع تنامي التناحر الصدري والمالكي!

      المزيد
      تجربة انقلابيّة عراقيّة صدريّة لساعات! تجربة انقلابيّة عراقيّة صدريّة لساعات!

      مقالات

      تجربة انقلابيّة عراقيّة صدريّة لساعات!

      أثبتت التخبّطات السياسيّة أنّ العُمر الافتراضيّ للنظام السياسيّ العراقيّ قد انتهى، وأنّه عاجز تماما عن ضبط إدارة البلاد، ولهذا صارت القوى السياسيّة في مواجهة مُنحدرات مُخيفة؛ أقلّها الرضوخ لبقاء حكومة الكاظمي لعام آخر، وحلّ البرلمان وإعادة الانتخابات البرلمانيّة

      المزيد
      اغتيال الصدر ومحاكمة المالكي وهجوم دهوك! اغتيال الصدر ومحاكمة المالكي وهجوم دهوك!

      مقالات

      اغتيال الصدر ومحاكمة المالكي وهجوم دهوك!

      هل الهجوم رُتّب لصرف الأنظار عن تسريبات المالكي الخطيرة، والتغطية على الانسداد السياسيّ في العراق؟

      المزيد
      تداعيات الثورة السريلانكية.. وصلاة الصدر الموحدة في العراق! تداعيات الثورة السريلانكية.. وصلاة الصدر الموحدة في العراق!

      مقالات

      تداعيات الثورة السريلانكية.. وصلاة الصدر الموحدة في العراق!

      مع هذا الغليان الشعبيّ الحالم بثورة مُعدّلة للأوضاع المُروّعة، تُحاول كافّة القوى الحاكمة أن ترمي اللوم على شركائها وكأنّها ليست جزءا من الكارثة الحاليّة، وربّما لتبرير الأخطاء الكارثيّة التي ارتكبتها

      المزيد
      العيد وتقويض ثقافة العراقيّين والتغيير الموعود! العيد وتقويض ثقافة العراقيّين والتغيير الموعود!

      مقالات

      العيد وتقويض ثقافة العراقيّين والتغيير الموعود!

      يأتي هذا التناحر والتخاصم المجتمعيّ والإنسانيّ في وقت تُؤكّد فيه العديد من الشخصيات المعارضة، السياسيّة والإعلاميّة، من داخل العراق وخارجه، قرب حدوث تغيير شامل للعمليّة السياسيّة القائمة!

      المزيد
      العراقيون ومعضِلة "النضال الحقيقي والنضال المُزيّف"! العراقيون ومعضِلة "النضال الحقيقي والنضال المُزيّف"!

      مقالات

      العراقيون ومعضِلة "النضال الحقيقي والنضال المُزيّف"!

      يتوجّب العمل لبناء منظومة نضاليّة نقيّة تمتلك الجرأة لقول الحقيقة للعالم، وبوجوه مكشوفة، وليس بأسماء وهميّة أو كيانات كارتونيّة مَخفيّة وخائفة!

      المزيد
      العراق: الفوضى الناريّة وتَرقُب "البديل القادم"! العراق: الفوضى الناريّة وتَرقُب "البديل القادم"!

      مقالات

      العراق: الفوضى الناريّة وتَرقُب "البديل القادم"!

      حقيقة لا يُمكن الجزم بسهولة بوقوع أيّ سيناريو من السيناريوهات المتقدّمة؛ لأنّه لا أحد يَعرف مَنْ المُتحكّم بالقرار العراقيّ، وهل هو قرار داخليّ وطنيّ أم خارجيّ مُستوْرد

      المزيد
      الاستقالات الصدرية والحالمون بالحكومة وكيسنجر! الاستقالات الصدرية والحالمون بالحكومة وكيسنجر!

      مقالات

      الاستقالات الصدرية والحالمون بالحكومة وكيسنجر!

      القنبلة الموقوتة المخيفة في الشارع العراقيّ هي قضيّة الاستقرار الأمنيّ في ظلّ حكومة يقول رئيسها، الكاظمي، بأنّه تحوّل إلى "مُعقّب معاملات"، ولهذا لا نعلم ما هو أثر خطوة الصدر على المستوى الأمنيّ، وهل ستنشر المزيد من الترهيب والربكة للشارع القلق أصلا من السياسات العشوائيّة والمتناقضة؟

      المزيد
      المزيـد