عربى21
الأربعاء، 03 مارس 2021 / 19 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • اتفاق عسكري مصري سوداني.. هل موجه ضد إثيوبيا؟
  • ذا هيل: عدم معاقبة ابن سلمان فشل لبايدن في أول وعوده
  • تحت غطاء إعادة الإعمار.. كيف نُهبت أموال العراق بعد 2003؟
  • MEE: قرار بريطاني كارثي يتعلق باليمن.. ماذا عن أسلحة الرياض؟
  • وثائق سرية تكشف مخططات الاحتلال لتهجير أهالي قطاع غزة
  • تفاصيل انتهاكات النمسا ضد مناهضي "الإسلاموفوبيا" (شاهد)
  • وزير خارجية قطر يصل القاهرة لأول مرة منذ حصار الدوحة
  • من المنشقون الذين يريد الصدر إعادتهم قبل انتخابات العراق؟
  • مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي لمعاقبة ابن سلمان
  • رونالدو يساهم في فوز يوفنتوس على سبيزيا ويحقق رقما جديدا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    محمد دحلان وتلميع تيار التخريب

    نزار السهلي
    # الثلاثاء، 23 فبراير 2021 01:43 م بتوقيت غرينتش
    0
    محمد دحلان وتلميع تيار التخريب
    ارتبط اسم محمد دحلان "القيادي المفصول" من حركة فتح، بمسار الحركة السياسية الفلسطينية بعد أوسلو، وتحديداً بعد الانقسام الفلسطيني بين حركتي فتح وحماس، وبالإشكالية التي ارتبطت مع ظاهرة صعوده نحو هرم السلطة أيام الرئيس الراحل أبو عمار، واقتراب دحلان أكثر من الدوائر الأمنية الاسرائيلية- الأمريكية.

    فرئاسته للأمن الوقائي الفلسطيني العام 1994 أكسبته "شهرة" لدوره في ملفات عدة، اتضح حسب وثائق عديدة وشهادات فلسطينية وإسرائيلية وأمريكية وغربية قدرته على قمع الشارع الفلسطيني أثناء توليه الأمن الوقائي، وبات اسم دحلان مرتبطا بكل ما يشير للتآمر على الفلسطينيين. ولا تخفى على الشارع الفلسطيني العلاقة المميزة التي ربطت محمد دحلان مع الشاباك والموساد وجهاز السي آي إيه، ومن خلالها أصبحت روابطه مع أجهزة مخابرات عربية وغربية مرتبطة بالأدوار الموكلة له في ملفات عدة. إن عودته اليوم للمشهد الفلسطيني من بوابة الانتخابات تلقى اهتماما أوسع بظاهرته ووظيفته.

    بعد نهاية مرحلة عرفات، التي سبقها تنسيق عالٍ بين دحلان كزعيم لـ"الأمن الوقائي" من جهة، ووزير دفاع الاحتلال شاؤول موفاز، ويعقوب بيري، رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (شين بيت) آنذاك، وأمنون شاحاك، نائب رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال من جهة أخرى، والذي كشف عن قدرة الأول على "ضبط الشارع الفلسطيني" مع توجيه موفاز لدحلان بـ"عليك البدء الآن".. تكونت صورة واضحة عن دور ومستقبل حامل مهام تطويع الفلسطينيين مراراً، وتم الكشف عن نفوذ محمد دحلان، من خلال قاعدة إماراتية ينطلق منها بخزائن مالية ضخمة أسست له "تيار الإصلاح" الذي سيخوض به الانتخابات المقبلة، كمرشح عن التيار المذكور والمدعوم من ولي عهد الامارات محمد بن زايد، والدوائر التي ترى في زعامته حظوظاً كثيرة لاستئناف نهج تطويع الفلسطينيين وقضيتهم.

    اليوم يعود دحلان إلى غزة عبر كوادره، وتياره المعروف التوجه والتمويل والولاء، ليقفز سؤال الشارع الغزاوي على وجه الخصوص، والفلسطيني بصورة عامة، عن مغزى السماح مجدداً لتجريب الخراب والفشل، وما هي مصلحة حركة حماس بتوفير ضمانات لتيار وصفته بـ"الخياني" و"المتآمر"، مع أنها أرفقت هذا الوصف بمئات الأدلة والشهادات والوثائق المضافة لشهادات عربية وغربية عن دوره؛ المحصور بالأجندة الأمنية الإسرائيلية والأمريكية والغربية والعربية؟ وتعزز هذا الوصف إثر الخلاف المتفاقم على دوره في حركة "فتح" التي فصل منها للأسباب المفضوحة عن دوره، ولـ"التحريض" على أبي مازن الذي يسلك مسارا لا يتناقض بتاتاً مع طروحات وأفكار دحلان التي يؤمن بها الرئيس محمود عباس نفسه.

    تلميع الدحلانية

    نقد الحالة الفلسطينية ليس عملية معقدة لشارع فلسطيني خَبِرَ واقعه تحت الاحتلال، ولم يعد بحاجة لجهد التحليل، لكن ذلك لا يكفي لصناعة عقل فلسطيني جديد مُدجن، أسسته ثقافة السلطة الفلسطينية على مدار عقدين ونصف، لإنتاج عقل "مؤمن" وخاضع لنظرية قبول كل ما هو قائم، على أرضية نسف مقاومة المحتل بأي شكل دون الشعارات الرائجة.

    كانت المساحة الإعلامية والمالية لبعض النظام العربي، توفر للرجل طرح ما يبتغيه من شعارات معروفة، وبموازاة طرح أفكار متصلة بترهل القيادة الفلسطينية، وحالة الشلل والعجز التي تمر بها المنظمة والفصائل والسلطة، وعموم العمل الوطني الفلسطيني. بعض من هذا التوصيف الحق يراد منه نهاية المطاف دعم النهج الدحلاني بمحابر فلسطينية وعربية، وبتحالفات انتهازية مع "تياره الإصلاحي"، وعلى قاعدة "كل من يقدم مساعدة تسهم في تخفيف عبء الحصار وعوز الناس مرحب به".

    هذا المسار غير البعيد عن السياسة بشكلها المباشر، والقريب أكثر من إعادة تدوير الخراب بالمال على قاعدة "شعبية" باستغلال الحالة الصعبة التي يمر بها الفلسطينيون تحت الاحتلال والحصار، يتم عبره تلميع صور عامة من أفكار "التيار الاصلاحي" بزعامة دحلان، بعد منحه مساحة واسعة من العمل تحت غطاء العمل الخيري والإغاثي؛ من غزة إلى جنوب لبنان، ثم الارتكاز على نخبة فلسطينية وعربية اتخذت منابر مقربة من الإمارات ومصر السيسي والرياض، للحديث عن اتساع قاعدته الشعبية، وممارسة ضغوط على السلطة للتصالح مع تياره، كأمر واقع متصل أساساً بما تؤمن به السلطة الفلسطينية التي ارتكزت سابقاً على وظيفة الرجل في الأمن الوقائي والعلاقة مع الاحتلال.

    هذا نمط من ثقافة سادت في مرحلة ما بعد أوسلو، واعتبر كل أنماط المقاومة عديمة النفع والفائدة، لكن وظيفة الرجل كمستشار لولي عهد الإمارات مع التمتع بمنفى ماسي؛ طغت على صورته في السنوات الماضية، بعد تدرجه من حامل حقيبة لمحمد بن زايد أو حامل هداياه، إلى ساعي بريد يوظف علاقته الاستخبارية وضلوعه في تجنيد المرتزقة من اليمن إلى ليبيا ومصر فالسودان، إضافة لدوره في عمليات التطبيع الجارية..

    وأصبح اسم محمد دحلان مقترنا بثناء أي إدارة أمريكية منذ ولاية كلينتون حتى ترامب، بالتوصية على الشخص الممكن الاعتماد عليه كنائب وناقل للرسائل ومنفذ لها. فهل يحتمل الوضع الفلسطيني إعادة تجريب الدحلانية تحت بند حرية العمل السياسي، وإجراء العملية الانتخابية بتيار تخريبي؟ أم إنه حاجة إسرائيلية وغربية وعربية؟

    twitter.com/nizar_sahli
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فلسطين

    غزة

    دحلان

    الانتخابات الفلسطينية

    #
    محمد دحلان وتلميع تيار التخريب

    محمد دحلان وتلميع تيار التخريب

    الثلاثاء، 23 فبراير 2021 01:43 م بتوقيت غرينتش
    إخفاقات فلسطينية لما بعد الانتخابات

    إخفاقات فلسطينية لما بعد الانتخابات

    الثلاثاء، 16 فبراير 2021 02:14 ص بتوقيت غرينتش
    الجنائية الدولية: ثغرة العدالة والباب المغلق

    الجنائية الدولية: ثغرة العدالة والباب المغلق

    الثلاثاء، 09 فبراير 2021 09:20 م بتوقيت غرينتش
    الأسد واللجنة الدستورية.. والفكرة الإسرائيلية

    الأسد واللجنة الدستورية.. والفكرة الإسرائيلية

    الثلاثاء، 02 فبراير 2021 02:01 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        تركيا21
      • الهذلول تظهر أمام المحكمة والنيابة تطلب إعادتها للسجن (شاهد)

        الهذلول تظهر أمام المحكمة والنيابة تطلب إعادتها للسجن (شاهد)

        سياسة
      • اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        سياسة
      • معهد بروكينغز: ابن سلمان بوضع هش ومعاقبته ستضعفه

        معهد بروكينغز: ابن سلمان بوضع هش ومعاقبته ستضعفه

        صحافة
      • لهذا السبب رونالدو وصديقته جورجينا يخضعان للتحقيق

        لهذا السبب رونالدو وصديقته جورجينا يخضعان للتحقيق

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الضربة الأمريكية على سوريا: الحضور الباهت الضربة الأمريكية على سوريا: الحضور الباهت

      مقالات

      الضربة الأمريكية على سوريا: الحضور الباهت

      الغارة الأمريكية الأخيرة على الحدود العراقية السورية التي استهدفت مواقع تتبع مليشيا إيران المساندة لقوات النظام؛ لم تكن الأولى أمريكياً، لكنها فاتحة عهد الإدارة الجديدة بزعامة جو بايدن، ومكملة لسلسلة غارات روسية وإسرائيلية مستمرة منذ عشرة أعوام

      المزيد
      إخفاقات فلسطينية لما بعد الانتخابات إخفاقات فلسطينية لما بعد الانتخابات

      مقالات

      إخفاقات فلسطينية لما بعد الانتخابات

      نجحت السلطة الفلسطينية والفصائل في استدراج الشارع الفلسطيني نحو مزيد من الخيبات في زرع فخاخ عدة في طريقه

      المزيد
      الجنائية الدولية: ثغرة العدالة والباب المغلق الجنائية الدولية: ثغرة العدالة والباب المغلق

      مقالات

      الجنائية الدولية: ثغرة العدالة والباب المغلق

      والمحكمة الجنائية الدولية لا يتخذها الاحتلال عدواً له فقط، العداء للعدالة الدولية يحمله طغاة في المنطقة العربية، أيديهم ملطخة بجرائم الحرب والإبادة الجماعية، وقد اتخذ الاحتلال من فظائعهم سواتر تغطية جرائمه

      المزيد
      الأسد واللجنة الدستورية.. والفكرة الإسرائيلية الأسد واللجنة الدستورية.. والفكرة الإسرائيلية

      مقالات

      الأسد واللجنة الدستورية.. والفكرة الإسرائيلية

      استعار النظام السوري وحليفه الروسي نظرية شامير وعتاة الصهيونية بـ"شحشطة" المفاوضين، وبتأدية سلوك المحتل الإسرائيلي بكل التفاصيل المتعلقة بإدارة حصار السوريين وتشتيتهم

      المزيد
      جو بايدن «الفلسطيني» لن يكون المُخلِص جو بايدن «الفلسطيني» لن يكون المُخلِص

      مقالات

      جو بايدن «الفلسطيني» لن يكون المُخلِص

      عبر تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، ومنذ النكبة الفلسطينية، لم تكن هوية الإدارة الأمريكية جمهورية كانت أم ديمقراطية السياسة، مختلفة بسياستها وتحالفها الوثيق مع المؤسسة الصهيونية، ولم تكن الأخيرة بحزبيها الحاكمين "ليكود أو عمل" وما تفرع منهما من أحزاب وتحالفاتهم تختلف حول جوهر الصراع مع الفلسطينيين..

      المزيد
      الثورات من تحفيز الأمل إلى تنشيط الاستبداد الثورات من تحفيز الأمل إلى تنشيط الاستبداد

      مقالات

      الثورات من تحفيز الأمل إلى تنشيط الاستبداد

      أنهى عقد الثورات أكثر الأنظمة قمعاً واستبداداً في كل من تونس ومصر وليبيا واليمن، وأزاح من الخرطوم نظامٍ فاسدٍ، واستلهمت شوارع بغداد وبيروت والخرطوم - ولا زالت - من الربيع العربي جرأة البوح عن أمانٍ كبيرةٍ بالتغيير، وكشفت الثورة السورية عن دمويةٍ غير مسبوقة لنظام قاتلٍ وقمعي في سوريا

      المزيد
      مأزق الانتخابات الفلسطينية: بين سهولة المرسوم وصعوبة تنفيذه مأزق الانتخابات الفلسطينية: بين سهولة المرسوم وصعوبة تنفيذه

      مقالات

      مأزق الانتخابات الفلسطينية: بين سهولة المرسوم وصعوبة تنفيذه

      هل تريد السلطة وفصائلها إنجاز مصالحة حقيقية بالعودة لجذورها في الشارع الفلسطيني والعربي؟ أم تقر بانتخابات شكلية لنهاية مطاف استعصائي، لطلب ود أمريكي إسرائيلي، والرهان على إدارة أمريكية جديدة وحكومة اسرائيلية جديدة؟

      المزيد
      الشعبوية وإرث الترامبية في العالم العربي الشعبوية وإرث الترامبية في العالم العربي

      مقالات

      الشعبوية وإرث الترامبية في العالم العربي

      سلوك الترامبية الشعبوي للسلطة، والتفجير في الجمر، وجد حدوده أمام السلطة والقضاء والمؤسسات الديمقراطية، بينما تستمر الشعبوية العربية في الاصطدام بجثث ضحاياها وجدران المدن المحطمة من الاستبداد

      المزيد
      المزيـد