سهى عرفات تهدد بحرق مسؤولي السلطة أمام الفلسطينيين

سهى وقميص عرفات لعل من الاخطاء الجسيمة التي ارتكبها الراحل ياسر عرفات ..الختيار....ابو عمار هو زواجه من ابنة ريموندا حوا زوجة المصرفي الفلسطيني الثري داود الطويل قدمت ريموندا ابنتها سهى لعرفات عام 1985 حين كان في زيارة لفرنسا لتعمل مترجمة له في لقاءاته مع اعضاء الحكومة الفرنسية فقد درست سهى في السوربون العلوم السياسية بيما كانت امها تعيش في المهجر وهي أي الأم ريموندا حوا يقال انها كاتبة وشاعرة . اعجب الختيار بسهى ابنة السبعة وعشرون عاما وكان في بداية الستينيات من عمره وطلب منها ان تذهب معه الى تونس حيث انتقلت منظمة التحرير الى هناك بعد حرب لبنان وخروج عرفات من بيروت فذهبت سهى حيث طلب منها عرفات وتزوجا واعلنت اسلامها وكما قيل تاركة المذهب المسيحي الكاثوليكي ولم يعلن عن زواجهما الا بعد عامين من الزواج. فوجيئ الشعب الفلسطيني بهذا الزواج وبدأت تسريبات تخرج الى العلن عن سيرة الأم وعلاقاتها المشبوهة حتى قيل ان لها علاقات مع الكيان الصهيوني كما نشرت شائعات عن قرابة الأم بفضيحة مقتل واحدة من بنات ال حوا في لندن (وهي عاىلة من أصول لبنانية عاشت في مدينة عكا الفلسطينية على السا حل الشمالي ) في قضية شرف في وسط الثمانينبات في لندن حيث وجدت مقتولة وماقاة في حاوية لاقمامة في احدى ضواحي لندن وهي عائلة متجنسة بالجنسية السعودية واقوال كثيرة لا حصر لها تثير الشبهات حول الأم ريموندا . بعد وفاة عرفات وقع خلاف مالي بين سهى الطويل والسلطة الفلسطينية في رام الله فانتقلت العيش مع امها في مالطا وأشيع انها تزوجت من بلحسن الطرابلسي شقيق ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي لكنها نفت هذه الأخبار . في نهاية المطاف توصلت سهى والسلطة الفلسطينية الى تسوية قبلت بها مرغمة على أن يدفع لها مبلغا (كادو) كبيرا من المال بما سمي وقتها بارثها من عرفات والحقيقة انها أموال منظمة التحرير التي كان عرفات هو المتصرف المفوض بها وحده وذلك لعدم ثقته بالحاشية من حوله والذين كان يصفهم لأقرب الناس اليه بأنهم لصوص واولاد مت.....باللهجة المصرية. اخذت سهى حصتها من اموال الشعب الفلسطيني وبقيت تنتجع في مالطا وتتنقل بينها وبين باريس ،سكتت دهرا ثم نطقت كفرا بمباركتها اتفاقية السلام الصهيونية الاماراتية ولم تكتفي بذلك بل صبت جام غضبها على السلطة وهددت بنشر الفضائح وهذا دأب اللصوص كلما اختلفوا على حجم السرقة وتوزيعها بينهم وهذا ان دل على شيئ انما يدل على أن دم عرفات الختيار ضاع هدرا بين القبائل (العصابة). ويبقى السؤال من الذي حرك ويحرك سهى المناضلة أم زهوة ??????في هذه الساعة تحديدا في وقت يقف فيه الشعب الفلسطيني ضد كل المخططات والمؤامرات التي تستهدف تصفية قضيته ويقودها عربان اشتروا بالمال ذمة كل رخيص هب لمباركة خطواتهم وحسب على هذه الأمة كزعيم . هل استيقظت سهى الطويل ابنة ريموندا حوا الان من غفوتها لتفتي بما هو صالح الشعب الفلسطيني وقد اشبعتنا كلاما وصدعت رؤوسنا بأنها كانت زوجة زعيم مناضل قتل غيلة دون ان نعلم بملابسات قتله بالسم حتى الساعة وهي أي سهى تملك الجواب والسؤال الاكبر الآن هل قد قميص الختيار من دبر حتى تورط في ذلك الزواج وهو لا يدري بمن تزوج ولماذا ؟؟؟؟!!!! الجواب لا شك عند المعلمة ريموندا الأم .

غريب امر هذه المخلوقة .تبدو نشطة فوق اللزوم هذه الايام .

أحب الزعيم ياسر عرفات الذي ضغط عليه السادات ثم مبارك من السلام الواهم لكنه رغم ذلك لم يفرط في الجوهر ، أنصحك كونك زوجة الزعيم ، أنصحك بأن تكوني مع مصلحة الشعب الفلسطيني ، وهذا يرضي زوجك ويرضي الشعب ويرضي الله عزوجل ، أما أن تسبحي ضد التيار كونك زوجة الزعيم ، فالزعيم هو شعب فلسطين

ما شاء الله. تستلم عشره الاف يورو شهريا من السلطه حتى تعيش في فرنسا والشعب الفلسطيني عايش في المخيمات. انتي امرأه لا تستحقي الاحترام.

وهل هناك حاجة للسلطة الفلسطينية وغيرها لكي يعرف أي إنسان أنك خائنة عندما تدافعين عن خيانة محمد إبن زايد لشعبنا الفلسطيني؟ ومن ثم حركة فتح والشعب الفلسطيني هو عائلة الشهيد أبو عمار وأنت لم تكوني سوى دخيلة على ثورتنا وشعبنا من فرنسا. إنك بتهديداتك هذه تريدين عدم فضح خيانتك لشعبك، لو كان شهيدنا على قيد الحياة لطلقك فوراً في دعمك الحقير لذلك الحقير. إنك ألحقت العار على شهيدنا الغالي وإبنته المصون. كان عليك لو كنت عاقلة ومنتمية لشعبك أن تعتذري من الشعب الفلسطيني وتتراجعي لا أن تهددي وتتوعدي.