الصدر يهدد سياسيين سنة بالعراق بإعادة جيش المهدي

.....هذا الكلب المجوسي ذيل ايران وعميلها وعبدها المخلص كان يتنكر لجرائم ميليشياته المسماة بجيش المهدي ويتنكر للجرائم التي كان يرتكبها اعضاء هذه الميليشيا ..وكان يدعي ان مرتكبيها هم من الميليشيات الوقحة حسب ماكان هو يسميها ..وكان يدعي انه بريء من هذه الجرائم ..وانها كانت تتم دون علمه ودون اوامر منه ..وهاهو اليوم يعترف بانه هو من كان يعطي الاوامر لقتل السنة على الهوية واختطافهم والمساومة على اطلاق سراحهم ثم قتلهم بعد ان يقبض ثمن اطلاق سراحهم ..دون ان نبريء بقية الميليشيات الشيعية التي كانت ولاتزال تقوم بنفس الاعمال الاجرامية وباوامر من مرجعيتهم النجسة في قم والنجف المنجستان ...نحن لاندري عن اي مفخخات يتكلم هذا المجرم العميل الحقير لايران ...والكل يعلم ام اكثر من 90 % من المفخخات كان ورائها رئيس الوزراء الاسبق الذي عينته اميركا كلب ايران المطيع الذليل نوري المالكي الشيعي ..ويعلم ذلك كل الشيعة في العراق وما كان يفجره الدواعش من قنابل وانتحاريين كانوا يعبرون نقاط التفتيشى في بغداد بالتواطؤ مع الضباط الشيعة المسؤولين عن تلك النقاط للتفتيش ..ولكن هذا الكلب الشيعي يريسد خلط الاوراق بشكل يعيد الحرب الطائفية حتى ينشغل البلد بها ..ويتناسى الشعب فساد الحكومات الشيعية المتعاقبة ومن ثم تذويب حركات الاحتجاجات والانتفاضة ضد الحكم الفاسد الذي ينخر في جسد العراق منذ 2003 .

الصدر هو الشخص القادر على تخريب المشهد السياسي و الاجتماعي و الأمني كونه شخص بمارس ازدواجيه الأرهاب الديني و السياسي. ويمتاز بشخصيه غريبة الأطوار و يتقلب بين رغبه ساديه من اجل السيطره وأخضاع الجميع لسطوته و رهبته. له دوافع غير مفهومه فهو يناقض نفسه في كل شيء. يمتلك اكثر ميليشيا دمويه وفتاكه ولا تتوانى عن قتل والتمثيل بجثث من يأمر بقتلهم وتصفيتهم حتى ولو كانوا من طائفته. انه يجمع كل المتناقضات التي تجمع بين السياسي الفاسد و الجاهل و رجل الدين المتخلف و الذي لايعرف ماذا يريد بالضبط اذا كان فايروس كورونا يهدد الصين و مستقبلها و وجودها فكذلك هو الصدر انه يمثل خطر حقيقي على وجود العراق كدوله واحده متعدده . واذا كان هنالك سبب قد يؤدي الى تقسيم العراق فأنه هذا الشخص الذي هو اخطر من الحجاج.

هذا اعتراف من المنغولي بانه كاني يمارس المجازر بحق السنه لانه يخيفهم بارجاع حثالات القتله الشيعه

هذا واحد حشاش ، يتغذى من معالف الفرس المجوس

عن اي جيش تتكلم...لو كنت شريفا او على الاقل وطني عراقي لاحترمت دستور البلاد الذي يجب ان يكون ليه جيش و قيادة واحدة وتكون للدفاع عن البلاد لا عن الزعامات الشيعية المجىمة.