محمد بن راشد يغرد مرحبا بـ"البابا" قبل زيارته التاريخية

لا أذكر أن باباوات الفاتيكان أن كانوا قد دعوا قادة روحيين مسلمين إن كانوا من السنة أو الشيعة، إن كان رئيس الأزهر أم أيات الله الإيرانيين. كما لا أذكر أن هذا الفاسد بإسم محمد بن راشد، الذي جل همه الأحصنة التي ينفق عليها أكثر ما ينفق في دعم الشعب العربي الفلسطيني، أنه دعى أيضاً قادة روحيين مسلمين. وأخيراً لعلمي لا يوجد مواطنين إماراتيين مسيحيين، وإن وجد من مجنسين فإن عددهم لن يتجاوز المئات. إننا طبعاً لسنا ضد دعوة البابا وإنما ضد النفاق والإنسياق في إسترضاء العالم الغربي بدون أي ثمن رغم مواقفه العدائية في دعم إسرائيل وغض الطرف عن إجرامها وعدوانها وإحتلالها للأرض العربية ومقدسات المسلمين.

الشياطين علي اشكالها تقع .

لا إثم في استقبال البابا أو حاخامات اليهودية. إنما اثم هذا القبيح الإماراتي أنه أصبح من شياطين الإنس ويتربَّصُ غدراً وخيانةً وقتلاً لكل مسلم سني يجهر بإيمانه بالله رب العالمين.

لعنة الله على الظالمين، هل يرحب بالعلامة القرضاوي أو الشيخ الددو

عندما اسمع اي خبر عن هذا المخلوق المهدد بالانقراض (محمد راشد المكتوم) اتذكر فيلم مرجان احمد مرجان . وانصحه ان يسافر الى كوكب المريخ لكي يطبق افكاره وفلسفته هناك .