هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي،
مقاطع مصورة لعدد من الإعلاميين الخليجيين المؤيدين للسعودية والإمارات، والتحولات
التي جرت على مواقفهم، بعد إعلان أبو ظبي افتتاح سفارتها في دمشق.
واستعرض المقطع المصور لقطات قديمة لمجموعة
إعلاميين، سبق أن هاجموا النظام السوري ورئيسه بشار الأسد، ودعوتهم لنزع الشرعية
عنه، بل ودعوة بعضهم، لتسليح المعارضة السورية ضده.
في المقابل وبعد إعلان الإمارات إعادة افتتاح
سفارتها بدمشق انقلبت آراء الإعلاميين، إلى التأييد والإشادة بخطوة فتح السفارة بل
واعتذار أحدهم لبشار الأسد، عن تأييده للثورة السورية سابقا، والإعلان أن السعودية
على خطى أبو ظبي، في فتح سفارتها لدى النظام.
وكانت الإمارات أعادت في الـ28 من الشهر الماضي افتتاح سفارتها بدمشق، بعد نحو 7 سنوات على إغلاقها.
شاهد | فهد الشليمي @Fahd_Alshelaimi قبل وبعد افتتاح السفارة الاماراتية في دمشق .
— الخليج بوست (@alkhalejpost) January 2, 2019
من التهديد بعاصفة حربية إلى التبرير والمهادنة pic.twitter.com/tDxYe6fFZg