هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ردّ وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، على تحقيق استقصائي لقناة "الجزيرة" أثبت تورط الإمارات في محاولة الانقلاب العسكري في قطر عام 1996.
وقال قرقاش في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، إن "المرتزق الفرنسي بول باريل كان مسؤولا أمنيا عند المرحوم الشيخ خليفة بن حمد، ومرافقا له في رحلاته بعد انقلاب الابن على الأب، ولم تكن له أي علاقة بالإمارات".
وأضاف: "تحريف الخلاف بين الأب وابنه لإقحام الإمارات، هو جزء من التزييف الذي أصبح علامة قطرية بامتياز".
وفي تغريدة أخرى، قال قرقاش: "سبق وأن أشرت وبناء على ملاحظات المعاصرين لهذه الأحداث، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان نصح المرحوم الشيخ خليفة بن حمد بالتصالح مع ابنه، وقبول الأمر الواقع، والإقامة بين أهله في الإمارات، المنقلبون على الشيخ خليفة بن حمد يدركون هذه الحقيقة.".
وأثارت التغريدة ردودا ساخطة من قبل مغردين، لا سيما أن زعيم فرقة المرتزقة باريل، أكد في التحقيق الاستقصائي تلقيه تمويلا من الإمارات للانقلاب عسكريا على الشيخ حمد بن خليفة.
وكان باريل قال إنه وفي الوقت الذي تراجع فيه الشيخ خليفة بن حمد عن فكرة الانقلاب التي قد تؤدي إلى مقتل ابنه، تخلت الإمارات والسعودية عنه، وأبلغاه بأن لا شيء يربطه بهما.
اقرأ أيضا: تفاصيل مرعبة تُنشر لأول مرة عن خطة غزو قطر في 1996 (شاهد)
المرتزق الفرنسي بول باريل كان مسؤولا امنيا عند المرحوم الشيخ خليفة بن حمد ومرافقا له في رحلاته بعد انقلاب الابن على الأب ولم تكن له أي علاقة بالإمارات، وتحريف الخلاف بين الأب وابنه لإقحام الامارات هو جزء من التزييف الذي اصبح علامة قطرية بامتياز.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 17 December 2018
سبق وان اشرت وبناء على ملاحظات المعاصرين لهذه الأحداث ان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان نصح المرحوم الشيخ خليفة بن حمد بالتصالح مع ابنه وقبول الأمر الواقع والإقامة بين أهله في الامارات، المنقلبون على الشيخ خليفة بن حمد يدركون هذه الحقيقة.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 17 December 2018
لم تكن له علاقة؟ ومن منحه وفريقه الجوازات الإماراتية؟ ومن خصص له الطائرات لنقل السلاح؟ ومن سدد له الثمن؟ ومن وفر له المساكن والفنادق؟
— إبراهيم عرب Ibrahim Arab (@IbrahimArab) 17 December 2018
بأمكانك الصمت وهو الأفضل . او ان تقول الحقيقة بأن يوجد خلاف بين الأب والابن واتفقتم على دعم الأمير الأب لعمل انقلاب ضد الامير الابن ومن ثم الاستيلاء على قطر ونفي الأب والابن ان لم يتم تصفيتهم ، وهذا ماشعر به الأمير الأب خليفة بن حمد آل ثاني رحمه الله وأوقف مخططكم ضده وابنه وشعبه
— مسفر سعد الكعبي (@mesferalkaabi) 17 December 2018
فضحكم الله في كل شي تآمركم على قطر ومصر واليمن وسوريا وليبيبا وتونس والصومال فأنتم خطر على العروبه وا?سلام قريبآ ستقط دويلاتكم ?نكم في حرب مع الله وستبكون يومآ كالنساء ملكآ لم تحافظوا عليه كالرجال
— ناصر الأغبري (@nasar0505898) 17 December 2018
واخرتها معك.
— Zahi Fayed (@FayedZahi) 17 December 2018
ألم تشبع كذبا
???????????? pic.twitter.com/2I9Es1at74
يا رجل استحي
— Khalifa Althani ???? (@Ummsalal) 17 December 2018
ادحض بالادلة. كلام من دون اي اثباتات لا ينفي عنكم التهمة.
— Abbas Al-Eryani (@abbas_eryani) 17 December 2018