وتمركز المستوطنون في الطابقين الثاني والثالث بعد أن طردوا أفراد العائلة منه بحماية من جنود الاحتلال، حيث حاولوا الليلة الماضية اقتحام الطابق الأرضي حيث تسكن العائلة إلا أنهم لم يتمكنوا من ذلك.
ويزعم المستوطنون ملكيتهم للمنزل رغم صدور قرار من محكمة إسرائيلية يقضي بعدم دخولهم أي من طوابقه.
وتحول محيط المنزل إلى ثكنة عسكرية يمنع على الفلسطينيين ووسائل الإعلام من الوصول إليها، فيما تجوّل المستوطنون فيها بحرية.