هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعادوني ثانية إلى (السلخانة)، وكرروا معي السيناريو بدقة وأمانة. وبعد شهور أو سنين، (لست متأكدا على وجه اليقين)، فتحوا لي الباب الكبير، وطلبوا مني أن أفز وأطير، ونصحوني بتفادي صلاة الجماعة، وأن أكون من أهل السمع والطاعة. وهكذا صرت وجيع الزمان الذي ضاع منه الاسم والعنوان!
عذروا وجيع الزمان، إذا اختار أن يبقى مجهول الاسم والمكان، فالأسطر الأخيرة، قد تعرضه للسجن أو القصف بالذخيرة.