هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كلمات ترددت حروفها في ردهات قلبي وبين أناملي: هل نحن - أمة الإنسانية والخيرية - نتبع قوة المنطق أم منطق القوة؟ وتزداد شدة ترددات هذه الحروف مع تفاعل الإنسانية جمعاء ضد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده إلى القدس الشريف لأتساءل مجددا: هل يمكننا أن نجمع بين قوة المنطق ومنطق القوة تلاز
كثير من الحضارات كانت محلية ومادية لم ترق لصبغة العالميه، وذلك حتى يكون لها كيان مميز ترتقي إليه بين الأمم. فهل كان حال العرب في الجاهلية قبل الإسلام بعيدا عن هذا؟ كانت لديهم من الأخلاق الحميدة مثل الهبة لنخوة الضعيف، والكرم والشجاعة.
كثيرا ما تعرض من هم أقدر مني علما وخبرة وقدرا لمصطلح ومفهوم الحاكمية من جوانب متعددة، وأهمها المفاهيم العقدية والسياسية، منذ ولادة تلك المفاهيم في قضية التحكيم المعروفة بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان (رضي الله عنهما)
تربينا منذ نعومة أظافرنا على أن نحترم العلم والعلماء وأهل العلم في مختلف درجاتهم ومساهماتهم العلمية..
أيام عشر مباركات، العمل الصالح فيهن لا يفوقه في الأجر عند الله عز وجل إلا رجل خرج مجاهدا في سبيله بنفسه وماله، ولم يعد من ذلك بشيء أبدا.
اليوم أقدم لكم مشروعا لنصرة الأقصى من بيوتكم وليس "دعم" المسجد الأقصى، لأن الدعم هو في اتجاه واحد غير متعاضد، بل ما أدعو إليه هو مشروع نصرة بسيط في تكوينه ونمائه، عملي في تطبيقه على قدر ما تطيقون، ومن بيوتكم دون رقيب يرهقكم ومرتعش يبدد أعصابكم.
كنت في خضم التحضير لكتابة خاطرة لي حول (ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون - الكهف 68)، فإذا بي أقرأ على إحدى مواقع الشبكة العنكبوتية عن ذلك الشخص الذي يمشي في مراسيم تخريجه، ومن ثم توقف ليبصق على أستاذ جامعي في حرم جامعة جدارا في الأردن الحبيب.