هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إن إسطنبول كانت القاطرة التي أوصلت حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم، وكافأته على إنجازاته الرائعة، وهي أيضا التي أزاحته عن المشهد بعد أن فقد ناخبوها الكثير مما كانوا يتمتعون به من رغد الحياة التي وفرها لهم أردوغان في أجمل مدينة أوربية، وذلك بفعل السلوكيات السلبية للفارين من المواجهة مع نظام الأسد.
سأكون شاكرا لقارئ يأتيني بجملة جديدة مفيدة في مقال السيد الدكتور محمود غزلان، الذي تم نشره على الموقع الإخواني "نافذة مصر" تحت عنوان:
لعلك غني عن التعريف بالمقصود بكلمة يترنح في العنوان أعلاه، ذلك أنك لحينٍ من الوقت ربما ضاقت آذانك سمعا لكثرة ترديدها على ألسنة المحللين الموالين من أنصار الشرعية للرئيس محمد مرسي-فك الله أسره- في حديثهم عن أن الانقلاب يترنح.
أسوأ المراجعات التي تقوم بها الجماعات والتنظيمات الإسلامية هي تلك التي تتم إثر تلقيها ضربات استئصالية من أعدائها، لذلك فهي أقرب إلى الموازنات والتنازلات، التي يهدف القائمون بها إلى إعادة النظر في بقائهم ووجودهم في ظل الواقع الجديد.
المحاولات الخبيثة والحثيثة لإيجاد وخلق معركة واحتراب داخلي داخل الأسرة الحاكمة بالمملكة السعودية للصراع على السلطة، وشحن طرف منها ضد آخر في محاولة بائسة ويائسة لاستنساخ نموذج الدولة العميقة المعادي لنظام الحكم الجديد تحت قيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز تجري على قدم وساق من قوى إقليمية و
حين كانت تركيا ترزح تحت الفقر وغارقة في الديون وتعاني أسوأ المعاناة في داخلها من نيران الانقلابات، وانعدام سبل العيش، وعدم توفر مياه الشرب الصالحة، لم يكن هناك من يذكر مذابح الأرمن ولا ما حدث للأرمن.
يبدو أننا لن نكون مبالغين إذا قلنا إنه حتى تاريخه فإن حذاء السجين السياسي أو الأسير محمد بديع أفضل كثيراً من أدمغة امتلأت شراً ولعب الشيطان بها، فباتت تلقي إلينا من الخفايا والأسرار والمفاجآت ما يُغني الأطفال عن أفلام "الأكشن" والخيال.
أستاذي الفاضل: في المقال السابق طلبت من حضرتكم لو سمعتم قصة مشابهة أو مغايرة لقصة زنزانة عائشة، ألا تستغربوا لأن عشرات العائشات يعتقلن ويغتصبن بلا ذنب.
كثيرا ما يكون كف الأذى، والإمساك عن الشــر، وخيرية الصمت على القول هي واجب الوقت، ولازم الحال، وزاد السفر لكل من أيقن أن سفينة الحياة وإن طال إبحارها لابد لها أن ترسو يوماً على شاطئ يصدر فيه المسافرون مصادر شتى، بعد أن كانوا في سفر واحد، وسفينة واحدة، وهبّت عليهم من الأعاصير والأنواء العاتية ما
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ: “سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ لَا يَقــْبـِضُ الْعِلْمَ انْتـزَاعًا يَنْـتـَزِعُهُ مِنْ الْعبَادِ، ولَكِنْ يَقـْبضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَماءِ، حَتَّى إِذَا لَمْ يُبْقِ عَالِمًا اتَّخَذَ الن