هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تواصل قوى اليسار الفلسطيني حواراتها من أجل التوصل إلى اتفاق نهائي حول تشكيل قائمة مشتركة لخوض انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني المقبلة..
قال القيادي بحركة فتح الوزير حسين الشيخ الأحد؛ إن الانتخابات الفلسطينية مفصلية بالنسبة لحركته، مشيرا إلى أن اجتماعا مهما للجنة المركزية لفتح سيعقد الاثنين، للتعامل مع القضايا المستجدة..
أعلن رئيس الحكومة الفلسطينية السابق سلام فياض السبت، أنه يعمل على تشكيل قائمة من شخصيات مستقلة، لخوض الانتخابات المقبلة..
أكد خبير عسكري إسرائيلي، أن المخاوف الأمنية في تل أبيب لا تزال متواصلة، بشأن ما ستفزره الانتخابات الفلسطينية..
الكارثة اليوم هي أن حركة حماس قررت إعادة التجربة مرة أخرى، والمشاركة في انتخابات جديدة، لا بل يُحاول البعض تكييف الخطأ السابق، وإقناع الناس بأنه كان صوابا في محاولة لتبرير الخطأ القادم.
من مصلحة حماس إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية ولمنظمة التحرير، ومن ثم، فمصلحتها أن تكون فتح موحدة، وقد تكون أقوى من مصلحة بعض الفتحاويين أنفسهم.
عبّرت فصائل فلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني، عن رفضها لإصدار رئيس السلطة محمود عباس مراسيم وقوانين قبيل الانتخابات التشريعية المزمع عقدها في أيار/ مايو المقبل..
تتصل بذلك أسئلة حول أهداف السلطة الفلسطينية وقيادتها من هذه الانتخابات، وهل ستؤول هذه الانتخابات بالفلسطينيين إلى تجديد الانقسام، أم إلى تجديد شرعية مسار السلطة السياسي ونخبته المتنفذه، وتكثيف حملات الابتزاز السياسي
أكد قيادي فلسطيني بارز، أنه لا وجود لضمانات خارجية لإجراء الانتخابات الفلسطينية العامة، معتبرا أن أهم قضية تقف على رأس جدول أعمال الجولة الثانية من حوارات الفصائل في القاهرة، هي إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية..
هذا المرسوم وتلك المقدمات في العملية الانتخابية، تُفسح مجالاً للشك في ما يرمي إليه أو يخطط له الرئيس عباس، بمعنى؛ ماذا لو أوقف الرئيس عباس المسار الانتخابي عقب الانتهاء من الانتخابات الرئاسية، وأغلق الباب على إعادة بناء المجلس الوطني ومنظمة التحرير الفلسطينية
نفى قيادي فلسطيني بارز، وجود أي مشاورات بين الفصائل الفلسطينية من أجل تأجيل الجولة الثانية من حوارات الفصائل الفلسطينية في القاهرة، معربا عن استنكاره واستهجانه لمثل هذه التصريحات التي قد "تعيق" جهود إتمام الانتخابات الفلسطينية..
فلسطين إما إلى التحرير أو إلى التسوية أو إلى التطبيع. وبعد قبول حماس بفكرة الدولتين انتقلت من التحرير إلى التسوية، ولم يظل في مربع التحرير إلا القليل من القوى الصغيرة التي ليس لها تأثير أو ثقل في الشارع الفلسطيني
ما لنا الآن إلا أن نصلح ما قدرنا على إصلاحه، نتقدّم خطوة إلى الأمام ونحذر ممن يريدوننا أن نسير إلى الخلف خطوات.
حذرت حركة حماس، الاحتلال الإسرائيلي، من "تدخله السافر" للتأثير على مسار الانتخابات الفلسطينية.
حذر مختصون فلسطينيون من استمرار العمل ببعض المراسيم الرئاسية التي صدرت عن السلطة الفلسطينية عام 2007، مشددة على ضرورة سرعة شطبها وكأنها لم تكن.
منذ عقود تتم مطالبة "حماس"، التي تنادي بالالتزام بمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، للانضمام إلى "وحدة وطنية" مع "فتح" التي تسيطر على السلطة الفلسطينية، والتي تعتبر أن مهمتها "المقدسة" على مدى عقود وحتى الآن هي التنسيق والتعاون مع الاحتلال العسكري الإسرائيلي لسحق المقاومة الفلسطينية المناهضة لهذا الاحتلال