هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أصدرت كبرى فصائل الجيش الحر المقاتلة في ريف حماة وريف إدلب الجنوبي، مع اقتراب "جبهة النصرة" من ريف حماة الشمالي، بياناً أعلنت فيه استجابتها لنداء أمير النصرة في المنطقة "أبو يوسف" بوقف القتال والتحاكم إلى جهة محايدة.
هاجمت "جبهة النصرة" بدعم من لواء تابع لحركة "أحرار الشام" وعناصر من تنظيم "جند الأقصى"؛ قرية الرامي بجبل الزاوية بريف إدلب بهدف السيطرة عليها.
قال مصدر مقرب من كتائب "جند الاقصى" القريب من جبهة النصرة في سورية، إن الكتائب احتجزت أعضاء "الهيئة الاسلامية" في قرية سرمين جنوبي إدلب بسبب تعاملهم مع قائد "جبهة ثوار سورية" جمال معروف، و"الطعن بالمجاهدين في حربهم مع أهل الكفر والردة" حسب المصدر.