هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طه الشريف يكتب: أثبتت الأزمات التي حدثت، أن تركيا شريك قوي وسبيل للإنقاذ السريع.
ماجد عزام يكتب: عاشت تركيا عرسا انتخابيا بهيجا تكرر مرتين، مؤكداً حقيقة الديمقراطية الراسخة في البلاد على عكس الضخّ في الإعلام الغربي طوال السنوات الماضية، وكما في أي نظام ديمقراطي امتلكت المعارضة كامل الحرية في تنظيم نفسها مؤسساتياً وسياسياً وإعلامياً، بما فيها تلك التي تتماهى أو تدافع علناً التنظيمات الإرهابية، بينما أعطى الشعب ثقته للرئيس والتحالف الداعم له وتفويضاً واضحاً للمضي قدماً في برنامجه السياسي والاقتصادي والاجتماعي الطموح
سعيد الحاج يكتب: كانت أسباب الخسارة في المقام الأول مبنية على خيارات واختيارات خاطئة من التحالف المعارض ومن رئيس أكبر أحزابه ومرشحه للرئاسة، كمال كليتشدار أوغلو. وعليه، فليس من باب المبالغة توقع ارتدادات تتعلق بمصير كليهما، المرشح والتحالف، في المستقبل القريب كجزء من دفع فاتورة الخسارة والفشل
إسماعيل ياشا يكتب: كليتشدار أوغلو كان يفتقر إلى المصداقية في كثير من تصريحاته قبل ترشحه للانتخابات الرئاسية، لخلو سجله من أي نجاح. وبعد تقمصه هويات مختلفة وإطلاق تصريحات متناقضة خلال أسابيع، فإنه فقدَ مصداقيته تماما. كما أنه قد يفقد نسبة من الأصوات..
محمود النجار يكتب: في حال فوز أردوغان فإن صدمة عنيفة ستهز أركان الطاولة السداسية، ويغلب الظن أنها ستتفرق شِيعا، ويتبادل أركانها الستة الاتهامات، وقد يصبح تحالفهم أثرا بعد عين، وقد بدأت بوادر الشقاق والانشقاق
سعيد الحاج يكتب: حافظ التحالف الحاكم على أغلبية مقاعد البرلمان رغم تراجع أصواته وعدد نوابه، بما يعني أن المشروع الأكبر الذي جمع تحالف الأمة المعارض وهو إعادة النظام البرلماني لم يعد مطروحاً على الطاولة لسنوات قادمة. لكن التراجع المستمر في شعبية وقوة العدالة والتنمية، وبنسبة أعلى من وتيرة تراجع التصويت لأردوغان، يشير من زاوية ما لتصويت احتجاجي على كثير من السياسات والتوجهات ولا سيما الأوضاع الاقتصادية
إسماعيل ياشا يكتب: الانتخابات أظهرت أن إنجاز المشاريع التنموية مع توفير كافة الخدمات التي ترفع مستوى الرفاهية لا يكفي لكسب قلوب الناخبين وأصواتهم، وأن نسبة كبيرة من الناخبين قدموا انتماءاتهم العرقية والطائفية والأيديولوجية على ما يتمتعون به من خدمات وما يقدَم إليهم من وعود
يتنافس في الانتخابات التركية 3 مرشحين للرئاسة بعد انسحاب محرم إنجه، و5 تحالفات، أبرزها "تحالف الجمهور" الذي يدعم أردوغان، و"الأمة" الداعم لكليتشدار أوغلو.
إسماعيل ياشا يكتب: هذه الانتخابات ستكون لها تداعيات إقليمية ودولية، ولذلك ستتجه أنظار العالم إلى تركيا يوم الأحد لمتابعة عملية التصويت وانتظار نتائجها
إبراهيم آل حرم يكتب: ما يمكن للمتابع قبل الانتخابات أن يقرأه هي المؤشرات العامة والتي تشير إلى أين تسير الأمور في دولة مثل تركيا؛ وصلت إلى أقصى مستويات الاستقطاب السياسي مع التنوع الديمغرافي والأيديولوجي المؤثر في هذا البلد..
علي باكير يكتب: جزء من التموضع يعود إلى الحديث المتزايد عن إمكانية وجود تسجيلات سريّة لأطراف في المعارضة، قد يؤدي عرضها إلى حصول أضرار بالغة وجسيمة فيما يتعلق بسمعة المعارضة وتماسكها بالإضافة إلى شعبيتها. على الرغم من حديث وزير الداخلية عن وجود تسجيل، إلّا أنّ أحدا لا يعلم بالضبط مدى دقّة هذه المعلومات.
سعيد الحاج يكتب: الانتخابات المقبلة في تركيا هي من زاوية ما استفتاء على استمرار أردوغان في الحكم من عدمه، وكذلك على النظام الرئاسي الساري في البلاد. فما هي فرص عودة النظام البرلماني بعد الانتخابات؟ يرتبط الأمر ولا شك بنتائج الانتخابات المقبلة، لكن مجرد الفوز بها لا يعني حتمية العودة للنظام البرلماني، إذ للأمر استدراكات وشروحات دستورية وسياسية عدة
محمود البازي يكتب: كل التحالفات والدعم العسكري الأمريكي لكوريا الجنوبية وغيرها تتحرك في فلك الاستراتيجيات طويلة الأمد لاحتواء الصين
سعيد الحاج يكتب: يسحب أردوغان وحزب العدالة والتنمية الكثير من الذرائع من يد المعارضة ويخفف من الانتقادات من خلال قيامه بشكل مباشر أو وعده بتنفيذ ما تعد به المعارضة. لكن من جهة ثانية، يحمل هذا الأمر اعترافاً ضمنياً بصحة نقد المعارضة من جهة وتقصير أو خطأ الحكومة من جهة ثانية، لا سيما وأن العدالة والتنمية بقيادة أردوغان يحكم بشكل متواصل منذ 2002 بحيث لا يمكنه إلقاء اللوم على أطراف داخلية اخرى أو حكومات قبله
إسماعيل ياشا يكتب: كليتشدار أوغلو يتوقع أن يحصل على مزيد من أصوات الناخبين بفضل دعم الأحزاب الأربعة، إلا أن حساباته قد تخطئ، فيخسر نسبة أكبر مما يكسبها بسبب غضب الناخبين المؤيدين لحزب الشعب الجمهوري من ترشيح أعضاء تلك الأحزاب ضمن قوائم حزبهم..
إسماعيل ياشا يكتب: رئيس الجمهورية التركي ورئيس حزب العدالة والتنمية، رجب طيب أردوغان، سيكون أول ضحية في حال خسر الانتخابات الرئاسية التي سيخوضها كمرشح لتحالف الجمهور الانتخابي