هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" الأمريكية تقريرا لمراسلتها لويزا لفلاك، حول مقتل شيماء الصباغ، الذي بقي يتفاعل في الصحافة العالمية وعلى مستوى مصر..
دعوة إلى كل سيدة مصرية، إذا ما أردتي أن تبقي على قيد الحياة، وكنت من هواة التظاهر والاعتصام، فعليكِ أن تهتمي جيدا بنظامك الغذائي، وتبتعدي عن ترهات إعلانات الرشاقة وتخفيف الوزن، والعمل على زيادة وزنك قدر الإمكان، للوقاية من خرطوش الداخلية.
انتشر مقطع فيديو للناشطة السياسية المصرية عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي شيماء الصباغ، التي توفيت مساء السبت نتيجة إصابتها بثلاثة طلقات خرطوش في ميدان طلعت حرب بالقاهرة، يبين مشاركتها في مسيرات رافضة لحكم رؤساء مصر الثلاث، وهم مبارك ومرسي والسيسي على التوالي.
يأبى التاريخ إلا أن يكرر نفسه بذات تفاصيله، فمنذ أربع سنوات في أيام شبيهة بهذه، قتل سيد بلال وخالد سعيد على أيدي سلطات الأمن المصرية التي توحشت وتسببت في احتقان شعبي عام، كان أحد أسباب تفجر ثورة 25 يناير 2011، واليوم في عشية 25 يناير 2015 وعلى ذات الأيادي قتلت فتاتان في مقتبل عمريهما، سندس أبو بكر ذ
في قراءة أعدتها الصحفية الأردنية رنا الصباغ لصحيفة الحياة اللندنية عن قلق حكومة بلادها من تنامي الفصائل المسلحة المتشددة على حدودها الشمالية مع سورية والشرقية مع الأنبار في العراق، تساءلت عن تعامل الأردن "مع سيناريوات مرعبة مثل تحدّي تشكيل إمارة "داعش" أو "جبهة النصرة" في جنوب سورية