هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على الرغم من النكهة الخاصة لفصل الشتاء إلا أن ما يعكر صفو جماله جملة الأمراض الموسمية المصاحبة ، والتي تشكل مصدر إزعاج كبير للصغار والكبار على حد سواء .
أطلقت مجموعة من أهالي المعتقلين والمتعاطفين مع قضيتهم مبادرة تحت شعار: "الدفء للمساجين"، وتهدف إلى الضغط المستمر حتى يتم الموافقة من إدارات السجون على دخول البطانيات والملابس الشتوية لكافة المعتقلين في مصر، بغض النظر عن انتماءاتهم أو قضاياهم.
في محاولة منهن لمساعدة لاجئي الخيام في الأردن على مواجهة برد الشتاء، أطلق فريق "سوريات عبر الحدود" حملة لتوزيع الحطب، وملابس الشتاء على الأطفال في المخيمات السورية في الأردن.
يقدم أطباء وأخصائيون في طب الأطفال العديد من النصائح لوقاية الأطفال من الأمراض التي يتعرضون لها بشكل شائع في فصل الشتاء مثل نزلات البرد والانفلونزا، ومن أهم النصائح التي يقدمها المختصون بهذا الخصوص
تعتبر الأجواء الشتوية من الطقوس المفضلة لدى كثير من الناس، لما تضفيه من أجواء حميمية تجمع أفراد العائلة، وخاصة في ساعات المساء، وتختلف الطقوس من بيئة لأخرى بحسب عادات تلك العائلات..
ذكريات الطفولة كلها آلام مبهجة، ملابسنا التي تجتهد أن تكون ثقيلة، فقرنا الذي لم ندركه إلا بعد أن رأينا الحياة خلف أسوار شبرا مصر، مقاهي وسط البلد التي شهدت ارتجافنا نشوة وتطلعا، ليوم آخر أكثر دفئا، وقصيدة أخرى أكثر وجعا وحياة، وشيء ما..
بالرغم من التحذيرات المتكررة التي سبقت شتاء العام الماضي وكونه الأشد قساوة منذ سنوات؛ إلا أنه حل ضيفا ثقيلا على كثير من النازحين السوريين في داخل سوريا وفي مناطق النزوح بلبنان، وحصد معه أرواح عشرات الأطفال وكبار السن..
يعود الإقبال على طبق اللبلابي، الذي يعود إلى العهد العثماني، في تونس، حيث إنه كان الأكلة الرسمية للجيش العثماني، فهو سهل التحضير..
دفع نحو ثمانية مصريين حياتهم -خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة- ثمنا لمحاولتهم الهرب من البرد الشديد الذي يجتاح البلاد حاليا.
قالت مصادر إعلامية إسرائيلية، إن جيش الاحتلال أوقف خلال الأيام الأربعة الماضية حملات الدهم والاعتقال في الضفة الغربية، بسبب صعوبة تحرك قواته في ظل الصقيع وتراكم الثلوج في شوارع مدن وبلدات الضفة..
مع بداية الخريف وبحلول فصل الشتاء، تبحث الأجساد الباردة عن الدفء في المشرب كما في المأكل والملبس، وفي المغرب يشتهر هناك شاي الشيبة.
لم تتمكن الفلسطينية، سماح أحمد (33 عام) من تلبية احتياجات أطفالها، بشراء ملابس فصل الشتاء هذا العام، بسبب الوضع الاقتصادي المتردي التي تعيشه أسرتها بعد أن فقد زوجها مصدر رزقه الوحيد أثناء الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة.
مع اقتراب موسم الأمطار في فصل الشتاء، وبعد هطول أمطار غزيرة قبل أيام، وخوفا من أن يضاعف المطر بؤسهم، هرع سكان قطاع غزة هذه الأيام للإسراع بإعادة بناء أو ترميم بيوتهم التي تضررت بشدة خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع في شهري تموز/ يوليو وآب/ أغسطس الماضي.
في حي المعاجين بنابلس شمالي الضفة الغربية، ومع بدايات فصلي الشتاء والربيع من كل عام، حيث الطقس الجميل، والجو المشمس، يتحول الأطفال الفلسطينيين في الأحياء الشعبية، والأرياف، ومخيمات اللاجئين، في مجموعات صغيرة، ليمارسوا لعبتهم الشعبية المفضلة "البنانير"، التي تتوارثها الأجيال الفلسطينية جيلا بعد جيل.