هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن المجلس العسكري الانتقالي في السودان، لما بعد الانقلاب على الرئيس عمر البشير، تأجيل اجتماع سبق أن أعلنه مع الحراك الشعبي والقوى السياسية والأحزاب، كاشفا كذلك عن مصير البشير.
قال رئيس اللجنة السياسية المكلفة من المجلس العسكري في السودان الجمعة، إن مهمة اللجنة الأمنية العليا التي قررت الإطاحة بالرئيس عمر حسن البشير كانت"إدارة الواصل مع السلطة للوصول إلى أفق وحلول".
كشفت شبكة "سي أن أن" الأمريكية، تفاصيل الساعات الأخيرة، للرئيس السوداني عمر البشير، في الحكم قبل إصدار الجيش بيان اعتقاله و"اقتلاع نظامه"، الذي تلاه وزير الدفاع عوض بن عوف.
تواترت أنباء عن اعتقال عوض بن عوف وزير الدفاع السوداني، والنائب الأول للرئيس عمر البشير، فيما قال شهود عيان إنهم سمعوا أصوات أعيرة نارية واضحة، داخل مقر قيادة الجيش السوداني بالخرطوم..
انتقدت جماعة الإخوان المسلمين المصرية مقال الإعلامي بقناة الجزيرة القطرية، أحمد منصور، والذي نشرته "عربي21" يوم الخميس الماضي، قائلة إن المقال تضمن معلومات خاطئة ومغالطات في عرض الحقائق.
كشف أحد العاملين في شركة الحديد والصلب المصرية أن "السبب الرئيسي لعدم تطوير الشركة منذ إنشائها عام 1955، هو الإدارة العليا للبلاد التي لا تهدف أن تُطور الشركة، وقررت أن تخلي سوق الإنتاج العام لصالح سوق خاص يتحكم فيه بعض رجال الأعمال المحسوبون على المجلس العسكري الذين يتحكمون في كل الصناعات.
شكل هذا الاستقطاب ميدانا خطيرا نقلت فيه هذه النخبة حالة الاستقطاب تلك إلى حالة فرقة مقيمة بين فئات المجتمع المختلفة وبين أطياف الجماهير المتنوعة، فأحدث ذلك شرخا كبيرا داخل المجتمع استهانت به النخبة في بداية أمرها..
ما هذا إلا تكريس لحكم عسكري دائم وأبدي في مصر، وللأسف يتم بمساعدة من يسمّون أنفسهم نواب الشعب زورا وبهتانا.
بدا الأمر كتكوين واصطناع الحالة التي تتعلق بالجناح المدني المهيض، وتغول العسكر وتمكنهم من كثير من المفاصل التي هيمنوا عليها. وكان ذلك بداية خطيرة للسير في تدبير يتعلق بفقدان الميدان، وإخصاء وحل البرلمان
بدا ذلك التنافس الاستقطابي لا يستفيد منه إلا المجلس العسكري.. ظلت المحاولة على هذا النحو.. كثير ممن يسمى بالنخبة يتنافس بطلب ود العسكر، فضعفت كل الأطراف، وتعلق المجلس العسكري فصار حاكما بأمره، ويمارس كل ما من شأنه أن يمكن له من صياغة مستقبل يعوق كل مسيرة لأي حكم مدني قادم
نحن على ثقة أن غالبية كبيرة من أفراد الجيش المصري سوف تتعاون مع أي قيادة مخلصة تعيد العقيدة القتالية كما كانت حين كان الجيش ملكا للأمة المصرية... وليس أداة في يد مجموعة من عملاء إسرائيل..
السيسي يتخلى عن شركائه في الانقلاب.. هل يكون صدقي صبحي آخرهم؟
حينما أتت الأحداث على نحو تدافع في مصلحة الميدان، كان هؤلاء في المجلس العسكري من قادة العسكر يرسمون صورة لأنفسهم وكأنهم مع الثورة ومع الثوار
طالب أكاديمي مصري معارض، بمحاكمة دولية للفريق سامي عنان، والمجلس العسكري بعهد الرئيس السابق حسني مبارك والمجلس العسكري في عهد الرئيس محمد مرسي في جرائم الإبادة الجماعية بمصر منذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011، وحتى الآن.