هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام عبد الحميد يكتب: عدد دور العرض السينمائي والمسرحي في تناقص وتراجع مستمر ومخيف بالهدم والإحلال..
عادل العوفي يكتب: غير أن المناخ العام في الإعلام العربي، وينعكس طبعا حتى على الواقع الفني الحالي، يحمل تفسيرات متعددة عنوانها الأول وجود رغبة "عارمة" لتغيير المفاهيم السائدة منذ عقود، والسير على نهج دخيل يتنفس عشق التفاهة والسطحية.
هشام عبد الحميد يكتب: فن التمثيل في مصر شاخ وأصابته الكثير من الأمراض التي كادت أن تفتك به أو فتكت به بالفعل..
هشام عبد الحميد يكتب: لا شك أن الممثل الكبير عبد السلام محمد كان موهبة كبيرة، وأن مواهبه لم تستثمر كما يجب، بل ولم ينل مكانته التي يستحقها -بلا ريب- فقد عاش عبد السلام حياة تعسة وذاق شظف العيش..
نبيل السهلي يكتب: الشعب الفلسطيني ليس وحده في ميدان مواجهة الفاشية الإسرائيلية ومجازر الجيش الصهيوني وعمليات الإبادة الجماعية التي يقوم بها على مدار الساعة، فقضية الشعب الفلسطيني عادلة ولها بعد إنساني في المقام الأول
هشام عبد الحميد يكتب: كان تمثيل السينما المصرية في أبهى صورة، والذي افتقدناه اليوم لأكثر من سبب؛ كانسحاب رأس المال الحقيقي من السوق السينمائي، لتضج ساحة الإنتاج السينمائي بكل ما هب ودب، وبالطبع هؤلاء يذبحون السينما ليل نهار
هشام عبد الحميد يكتب: كان المسرح الجامعي متنفسا لعاشقي الفن، وكذلك لتحقيق البهجة والمتعة لدى الطلاب الآخرين كمشاهدين، مسببا متلازمة شديدة الثراء من المتعة والفكر عند الجميع..
هشام عبد الحميد يكتب: أصبح مسرح الطفل مأوى لكل من لا مهنة له، وساد الاستسهال في صناعته وأحجمت عنه الحركة النقدية، حتى الناجح النادر من أعماله لم يعامل نقديا كما يجب..
هشام عبد الحميد يكتب: لقد كان الريحاني بحق مدرسة فنية كوميدية كبرى، نهلت من خبراته أجيال من المبدعين بالوطن العربي، فهو بحق رائد وزعيم المسرح الفكاهي على مر العصور. ولكن المتابع للكوميديا الآن، سواء مسرحيا أو تلفزيونيا أو سينمائيا، لا يجد الكوميديا التي عرفناها، بل يجد كوميديا هزيلة لا تقدم ولا تؤخر..
أغلق مسؤولو الأمن مؤقتا متحف الفن الحديث في نيويورك بعد أن احتل مئات المتظاهرين ردهته ووزعوا منشورات تتهم الأمناء الذين لهم علاقات مالية بشركات إسرائيلية بالتواطؤ في الحرب..
هشام عبد الحميد يكتب: من وجهة نظر المسرحية، فالبطل فيها هو الشعب المصري.
استفسر الكاتب المصري: "من الذي سمح له بالغناء؟ والصوت الرديء كيف تسرب وأصبح له جمهور؟، هل يصح أي واحد صوته حشرجي يطلع يرميه على الناس علشان يعمل الملايين؟ هذا ليس غناء، هذا فساد للذوق العام، وهو مسئولية المجتمع والدولة التي تسيطر على كل وسائل الإعلام".
هشام عبد الحميد يكتب: وسط الجو المفعم بالقومية العربية والهوية الوطنية الواحدة، جاءت مسرحية "ياسين ولدي" كخير معبر عن هذه المرحلة العصيبة في عمر الصراع العربي الإسرائيلي..
هشام عبد الحميد يكتب: تشريح كامل للمجتمع، وتساؤلات حول أسباب الهزيمة، أفكار فلسفية حول: الحياة والموت والتضحية والفداء، دون لحظة ملل واحدة، إيقاع لاهث ولحظات من الصمت تضع أبطال العمل في مواجهة مع أنفسهم وبعضهم البعض..
هاني بشر يكتب: عزاؤنا أن الشعراء لم ينسوا القضية، ولو كان الأمر بيدي لنشرت بين كل خبر وخبر عن غزة قصيدة شعرية تتحدث عن الواقع وتصفه. فالرسم بالكلمات في هذه الظروف لا يقل عن صورة الكاميرا والشعر أحيانا أصدق إنباء من الخبر..