هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لنتيجة الطالبة "مريم سعيد محمد عبد الرحمن حسن"، ابنة أخت الرئيس الشرعي محمد مرسي، بمناسبة حصولها على المركز الثاني في الثانوية الأزهرية، على مستوى مصر، هذا العام، بمجموع 603 درجة، ونسبة 95,38 %، من معهد فتيات العواسجة، بمسقط رأسها قرية العدوة التابعة لم
"الأب الروحي لحركة 9 مارس لاستقلال الجامعات"، هكذا كنت أُعرف الدكتور محمد أبو الغار عندما أستعين برأيه في موضوع صحفي قبل ثورة 25 يناير.
قالت منظمة حقوقية مصرية: "إن الجامعات شهدت 1552 حالة انتهاك خلال العام الدراسي 2014 -2015".
كشفت دراسة أكاديمية غير منشورة أن 50.5 بالمئة من طلبة الجامعات الأردنية (الحكومية والخاصة) يتعمدون الدخول للمواقع الإباحية، بينما رأى 99% من المبحوثين أنهم يتعرضون لمضامين إباحية على الإنترنت، سواء كان ذلك متعمدا أو عن غير عمد.
قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن وزيرة الداخلية تيريزا ماي أجبرت على التخلي عن قواعد تشريعية جديدة كانت ستمكن الوزراء من إصدار أوامر للجامعات والكليات بـ"حظر المتحدثين المتطرفين الذين يستدعون من خارجها"..
وقعت مجموعة تضم نحو ألف من الأساتذة والتجمعات بالجامعات الفرنسية عريضة تعارض قرار منع ارتداء الحجاب في الجامعات، وعبّروا فيها أيضا عن قلقهم إزاء تدهور واقع الحقوق والحريات في فرنسا.
على طريق "الزندقة" التي أصبحت "ظاهرة كونية" في عهد حكم حسني مبارك - لها رموزها الذين تحرسهم مباحث أمن الدولة ولها مشاريع فكرية، تفرض على القراء.. بل وتقرر على طلاب الجامعات!
يتصاعد الغضب في الأوساط الجامعية بمصر عقب الإعلان عن قرار للرئيس عبد الفتاح السيسي، بإصدار قانون معدّل لبعض أحكام قانون تنظيم الجامعات، بما ينص على عزل عضو هيئة التدريس المتهم باتهامات غالبيتها "فضفاضة"..
أبرزت الصحف المصرية الصادرة السبت 17 كانون الثاني/ يناير 2015 التقارب المصري- المغربي، وتجاوز أزمة وصف نظام السيسي بالانقلاب في التليفزيون المغربي..
منذ تولي عبد الفتاح السيسي رئاسة مصر في 8 حزيران/ يونيو 2014؛ شهدت الجامعات المصرية اعتقالات بالجملة، وفصلاً تعسفيا لمئات الطلاب..
مع بدء العد التنازلي لنهاية الفصل الدراسي الأول في الجامعات المصرية؛ يبدو مشهد الحراك الثوري مماثلاً تماماً لبدايته، من حيث زخم الفعاليات الاحتجاجية، والتعسف والعنف في التعامل مع المشاركين فيها.
أعتقد أن أهم قرار في مسيرة أي إنسان ما زال يتلقى العلم هو: ماذا أدرس في المرحلة الجامعية؟ أي مادة؟ ولماذا؟ وهل أنا قادر وراغب في دراستها؟ وأين؟ وما هي الفرص التي ستفتحها لي دراسة تلك المادة؟
هل نعتبرها «بشُرة خير» أن يعاد بعض الطلاب المفصولين إلى جامعاتهم؟ ــ ليست لديّ إجابة عن السؤال، ولكن تمنيت أن يكون الخبر الذي نشرته بهذا الخصوص جريدة الأهرام يوم الأربعاء الماضي (10/12) صحيحا، إذ ذكر أن جامعة القاهرة وافقت على تظلمات 6 طلاب من إجمالي 31 طالبا تم فصلهم هذا العام..
استنكرت مجموعة من السياسيين والنشطاء المصريين المعارضين للانقلاب القبضة الأمنية التي تواجه احتجاجات الطلبة في الجامعات المصرية.
قال وزير التعليم العالي المصري، عبد الخالق الثلاثاء، إن الحوار مع الطلاب المحتجين هو الحل لمنع تظاهراتهم التي بدأت مع العام الدراسي الجاري، يعقبه قرارات الفصل كحل أخير لمواجهة التظاهرات، نافيا نية سحب شركة الحراسة الخاصة "فالكون" من خارج أسوار الجامعات.
"دخلنا جامعاتكو علشان نربيكو" .. بهذه الجملة وصفت الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية المصرية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" اقتحام قوات الأمن لعدد من الجامعات والاشتباكات القوية التي دارت رحاها بين رجال الشرطة والطلبة.