هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتجه منطقتنا إلى حرب شعواء، حرب إقليمية بمعناها الواسع، لها نفس طائفي مقيت.. حرب قد تكون في ثلاث قارات، الهدف منها إعادة تشكيل هذه القطعة من الجغرافيا، استغلالا لظرف تاريخي معين.
المراهنة على استدعاء "العامل الإسرائيلي"، طمعا في حسم جولة أو التلاعب بالتوازنات، هو إشهار إفلاس على صُعُد عدة
أن تذهب وتتفاعل وتلتقي وتشتبك وتتعلم؛ خير من أن تجلس على مواقع التواصل تمشط صفحات خصومك وتبحث عن ثغرة لاصطيادهم لأنهم تحركوا.
الأفضل والأكثر حكمة أن يبدأ كل المؤمنين بحق هذه الأمة في الحياة أن يعرفوا كيف يديرون الأمور عندما تأتي الفوضى
هناك شخصيات فيها رمق، أو بعض من الحياة، فالحمّى قوية، ومعدية، ولا يصمد لها إلا أولو العزم، وبشّر الصابرين..
يوما ما سنسترد زمام المبادرة من هذه الدول وسياساتها الصبيانية الخرقاء، وسننظر للخلف بدهشة واستغراب؛ تجاه التخريب والخلط الاجتماعي الذي سمحنا بموجبه لألف يد ويد بدس سمومها وغثائها في صحننا المثقل، المليء بالألوان الناشزة، والمأتي من كل جانب
يستغرب المرء من هؤلاء الذين تحكموا في خلق الله في أوطاننا العربية، يصرّفون أمور الأمة بما يهدم البلاد ويقهر العباد، ولا يبالون بعواقب الأمور على المدى الطويل أو القصير
اختتم معرض فرانكفورت الدولي للكتاب، الذي استمر لستة أيام، دورته التاسعة والستين، وشهد مشاركة عربية لافتة
أكد الإعلامي وضاح خنفر، مؤسس منتدى الشرق، أن الإعلام في العالم العربي "أُعيد اختطافه من الدولة مرة أخرى"، معتبرا أن هذا الإعلام "يمارس جرائم يعاقب عليها القانون، مثل فبركة الأخبار والتحريض على القتل وبث الكراهية والعنصرية في المجتمعات الاستبدادية العربية"
ماذا يمكن أن يقال عندما يطلب منك تشخيص أوضاع حقوق الانسان وحالة الديمقراطية في العالم العربي في دقائق معدودات؟ هذا ما حدث معي في مؤتمر دولي عقد خلال الأسبوع الماضي بمنتج البحر الميت، وذلك بمبادرة من منتدى سياسة التنمية التابع للاتحاد الأوروبي.
اقرأ... كانت أول كلمة ارتضى الله تبارك وتعالى أن تكون أول أمر في كتابه الكريم لعباده.. فهل في ذلك مغزى؟؟ وهل التزم المسلمون بهذا الأمر؟؟
نرى كل شيء في حياتنا صدقات من يد كريمة منّ بها القدر علينا. رفعنا لهذه الرؤوس التاج المرصع بكل نفائس المجوهرات بينما لا نجد ما نأكله، حتى صارت أنفاسنا تبعا لمكرمات اصحاب هذه التيجان
أوقف جهاز الأمن العام اللبناني قبل أيام في مطار بيروت مخرجا سينمائيا لبنانيا، بتهمة زيارة دولة عدوة هي "إسرائيل" قبل ثلاث سنوات، خلال تصوير أحد أفلامه
استعادة مصر لوضعها ومكانتها ودورها في الدفاع عن العرب وقيادتهم، والتحالف مع إيران وتركيا لتغيير الخرائط الجيوسياسية في المنطقة، هو الحل الذي يجب أن يتمناه كل مصري وعربي حريص على العروبة وعلى قلبها في مصر
يمكننا القبول بالتعاطي البحثي لفكرة وأطروحة "فشل الإسلام السياسي" لو تم إعطاء الإسلاميين في المنطقة فرصتهم كاملة في الحكم وممارسة السلطة مثلهم مثل بقية التيارات