هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أزمة القراءة في العالم العربي سابقة على الانفتاح الإعلامي، وعلى ظاهرة التطور التكنولوجي نفسها
لكي نصل إلى إشعال الثورة العربية الثانية المرتقبة، والتي تكمن جذورها في قلب كل عربي وعربية، لا بد من تفادي أخطاء الثورة العربية الأولى
أكدت ردود فعل الأنظمة العربية، عقب اعتراف الإدارة الأمريكية بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، على أن المستعمرة الاستيطانية الإسرائيلية باتت صديقة حميمة للأنظمة الدكتاتورية في المنطقة
كانت الثورات المضادة، وعلى رأسها الانقلاب الغاشم في مصر، تدرك أن مصيرها ونجاحها وبقاءها؛ مرتبط ارتباطا عضويا بالكيان الصهيوني
للصهاينة العرب ألوان يتلونون بها، ولكن تفضحهم مواقفهم في القضايا الكبرى المهمة في أمتنا، وبخاصة قضية القدس
هناك فارق بين طبيعة الصراع المركزي في المنطقة وبين المعركة المركزية الواجبة، ومن الضروري تحديد طبيعة الصراع وتحديد طرفيه؛ قبل الخوص في توصيف المعركة وتحديد أطراف تلك المعركة
لا توجد أمة على الأرض تسخر من علمائها مثل أمة العرب
أكد مدير "معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي"، أن "إسرائيل" في ظل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، هي أمام فرصة نادرة يجب عليها استغلالها، في الوقت الذي لا يلعب الزمن في صالح الفلسطينيين.
يل الشباب غالبيته مع قضايا الأمة العادلة.. مع قضايا الحرية التي لم يذقها، والعيش الكريم الذي لم يعرفه، والعدالة الاجتماعية التي لم يجربها.. وفلسطين التي لم يرها
إذا كان مفهوما أن دولة الاحتلال ترعى مصالحها وتزيد من توسعاتها الاستيطانية في الأراضي المحتلة "من وجهة نظر القانون الدولي"، وإذا كان مفهوما كذلك الدعم اللامحدود من الإدارات الأمريكية المتتالية، فليس مفهوما جدوى الاستمرار في تلك المنظمات
سلطت دراسة حديثة، الضوء على انتشار تجارة الرق والعبيد والسخرة بين العمال في عدد من البلاد العربية، مؤكدة انتشار جرائم السبي والاسترقاق والعمل الجبري "السخرة" والزواج القسري والعنف الجنسي والاغتصاب الممنهج والاتجار بالبشر..
من أكثر الأسئلة إلحاحا اليوم، على كل مراقب للوضع العربي الراهن، هو السؤال المتعلق بالغائب الأبرز عن المشهد الآخذ في الاشتعال
هذه تأملات في زمن التحوّلات.. في مواضيع شتى، وذلك بسبب كثرة الأحداث وتلاحقها تلاحقا يرهق الكاتب.. والقارئ أيضا
من يمثل الخطر الرئيسي علينا الآن، نحن الشعوب العربية؟
الشيء الوحيد المتحقق من هذا النقاش هو الأذى، أي تلك الحواجز التي يجري نصبها بين العرب، وبين السوريين والفلسطينيين في هذه الحالة
نفهم القلق الواضح من قبل القوى الكبرى حيال ما يحصل في المملكة العربية السعودية، وبالإيقاع الذي يحصل به. فالتغيير مطلوب، لكن المطلوب أكثر؛ صحة الرؤية، وسلامة وسلاسة المنهج، وتقدير النتائج والمضاعفات الداخلية، والإقليمية والدولية