هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فجرت أولى جلسات الدوائر القضائية المتخصصة في العدالة الانتقالية بتونس للنظر في قضية اغتيال الزعيم السياسي المعارض صالح بن يوسف جدلا واسعا، بعد توجيه تهمة القتل للرئيس الراحل الحبيب بورقيبة رفقة مجموعة من معاونيه.
أصدرت "هيئة الحقيقة والكرامة" التونسية، تقريرها عن العدالة الانتقالية في البلاد، طالبة من الرئيس الحالي، باجي قايد السبسي، الاعتذار من التونسيين بسبب ممارسات إبان المحاولة الانقلابية على حكم الرئيس الحبيب بورقيبة عام 1962.
أثارت القيادية بحركة النهضة محرزية العبيدي الجدل بسبب إجابة لها عن سؤال إعلامي يتعلق بأفضل رئيس تونسي من وجهة نظرها بين الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة والسابق المنصف المرزوقي والمخلوع بن علي.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا للمعلق المعروف توماس فريدمان، تحت عنوان "مدارس أكثر ودبابات أقل للشرق الأوسط"..
كان العقيد يعتقد بأن بورقيبة رجل متقدم في السن ولا يعي ما يقول، وأنه في نهاية الأمر يبقى "عميلا" للغرب، وليست لديه القدرة أو الثقافة الثورية، لكن ما حصل فيما بعد كشف بوضوح أن بورقيبة لم يكن يومها يهذي، وأن الثورة لا تعني تضخما لغويا أو ارتجالا في إدارة العلاقة مع الشأن المحلي والدولي
خلفت الحملات الانتخابية التي أطلقتها منذ أيام الأحزاب التونسية المتنافسة على مقاعد "بلديات 2018 " المقررة في 6 مايو/ نيسان المقبل، جدلا واسعا بين التونسيين والأحزاب ذاتها، وتراوحت بين النقد والسخرية والتندر لأساليب الدعاية والحشد المنتهجة، خاصة بعد استحضار بعض تلك الحملات للفكر "البورقيبي" الحداثي و
بالأمس القريب، نشرت "هيئة الحقيقة والكرامة" التي تأسست بعد الثورة للبحث في قضايا الانتهاكات التي عرفها النظام الاستبدادي التونسي وثائقَ صادمة حول طبيعة النظام السياسي التونسي منذ ما سمي زورا " الاستقلال".
لقد استبشر بالثورة، لكنه لم يفعل مثل معظم الدستوريين الذين عادوا من جديد إلى الشأن السياسي
شارك المئات، السبت، بمظاهرة وسط العاصمة تونس رافضة لمصادقة البرلمان على قانون "المصالحة الإدارية" مع 1500 موظف حكومي ممن يشتبه بارتكابهم "فساد مالي"، و"اعتداء على المال العام".
بعد سقوط الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، عرفت تونس نوعا من الانتقال الديمقراطي "الهجين".
ضجت صفحات التواصل الاجتماعي بالتعليقات الساخرة والمنتقدة لما رافق إحياء الذكرى الـ17 لرحيل الرئيس التونسي الأسبق الحبيب بورقيبة، الخميس، بمحافظة المنستير.
أعلنت هيئة حقوقية تونسية استكمال الاستماع لشهادات مواطنين تعرّضوا للتعذيب في عهد الرئيس المخلوع، زين العابدين بن علي.
مع حلول شهر رمضان المبارك؛ استعرض نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، آراء بعض الزعماء والقادة العرب في هذا الشهر، مشيرين إلى أن أحدهم أنكر كون صيامه ركنا رابعا من أركان الإسلام، ومنع آخر الصيام خوفا من تعطيل الإنتاج، وقام ثالث بإخفاء حقيقة رؤية الهلال لأغراض سياسية.
شهدت العاصمة التونسية، مساء السبت، مظاهرتين - إحداهما معارضة وأخرى مؤيدة - لإعادة نقل تمثال الرئيس الأسبق الحبيب بورقيبة، من الضاحية الشمالية إلى ساحة "14 يناير"، وسط العاصمة، تونس.
عاد تمثال الرئيس التونسي الأسبق، "الحبيب بورقيبة"، الإثنين، إلى ساحة "14 جانفي" وسط العاصمة تونس، بعد نحو 28 سنة من نقله إلى منطقة حلق الوادي، الضاحية الشمالية للعاصمة، وبعد 16 عاما من وفاة بورقيبة، أول رئيس لتونس بعد الاستقلال.
دعا الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي الأحد التونسيين إلى "الوحدة الوطنية" لمجابهة "التحديات" الكبيرة التي تواجهها البلاد وفي مقدمتها "الإرهاب"، وأعلن قرارا بخصوص إعادة نصب رئيس البلاد الراحل "الحبيب بورقيبة"، إلى مكانه السابق، في شارع رئيسي يحمل اسم الأخير، وسط العاصمة تونس.