هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ألطاف موتي يكتب: يشكل حظر تيك توك سابقة قانونية لتنظيم منصات التواصل الاجتماعي، فإذا تمكنت الحكومة من حظر تطبيق بناء على مخاوف تتعلق بالأمن القومي، فما هي المنصات الأخرى التي قد تواجه تدقيقا مشابها؟
أوضح التقرير الوثائقي، الذي تم التفاعل معه بشكل واسع، في مختلف منصات التواصل الاجتماعي، جُملة من التصريحات لعدد من المستوطنين الراغبين في الانتقال إلى قطاع غزة.
كانت إدارة الشرطة بالجامعة، قد ألقت القبض على 24 من طلاب وموظفي جامعة كورنيل، ممّن عملوا على تنظيم اعتصام مساند لفلسطين.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا، للصحفيين بول موزور، وكيث برادشر، وجون ليو، وآرون كروليك، قالوا فيه إن "شركات القرصنة الصينية لديها قوائم خدمات بأسعار مختلفة".
قضى عامل في المجلس الفرنسي، ريتشارد بلود، ثماني سنوات في تجميع 706،900 عود ثقاب من أجل أن يصنع نموذجا بارتفاع 23.6 قدما لبرج إيفل..
محمد صالح البدراني يكتب: هم لا يعملون للبلد ولا للحاكم قناعة؛ بل مؤجرون عنده يعملون للمال الذي يُدفع لهم، وغالبا ما يتدخل أحد النخب ليقدم نصيحة أو تصويبا أو فكرة إصلاحية يمكن أن يتبناها مالكهم، لكنهم يسارعون بإخفائها أو تسفيه رأيه وربما استقباله بمجموعة من الشتائم والاتهامات
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، في تقرير، إن "إسرائيل تعتمد على الكلاب المدربة عسكريا في غزة، ويقول الإسرائيليون إن وحدة الكلاب تسهم في دعم فرق النخبة وتحمي أرواح الجنود، إلا أن هذه الوحدة تتعرض لانتقادات"..
أوقفت السلطات الأردنية، أمين سر حزب الشراكة والإنقاذ وعضو اللجنة التنفيذية للملتقى الوطني لدعم المقاومة، أيمن صندوقة، على خلفية منشورات له عبر منصات التواصل، دعت للإضراب وتحركات شعبية داعمة لغزة.
جاء ذلك إثر رد ماسك على مستخدم للمنصة كتب منشورا ينتقد فيه فيديو حملة مؤسسة مكافحة معاداة السامية..
طرد عدد من الشباب الفلسطينيين، من الضفة الغربية، للمراسلة سارة سيندر، التي اعترفت بنشر معلومات زائفة حول قصص تتعلق بأطفال تم قطع رؤوسهم، من طرف حماس، وهي المعلومات التي تبث عدم مصداقيتها، بالقول لها: "أنت ليس مرحبا بك هنا...".
مع استمرار قصف جيش الاحتلال المتواصل على غزة، في انتهاك صريح لكافة مضامين القانون الدولي الإنساني وقانون الحرب، ارتفع الدعم الشعبي العالمي مع فلسطين، في مختلف دول العالم.
قال عدد من الشباب المرابطين، لما يزيد عن خمسة أيام، بالقرب من معبر رفح، "لن نبرح هذا المكان إلا بعد فتح المعبر وإيصال كافة المساعدات إلى مستحقيها من أهالي غزة".
عمل عدد من الناشطون والمستخدمون لمختلف المنصات الرقمية، جُملة من الحملات الرامية لإنقاذ المحتوى الفلسطيني، أمام ما اعتبروه "ازدواجية المعايير التي اتبعتها شبكات وسائل التواصل الاجتماعي لمحاولة إخفاء الصوت الفلسطيني والتعتيم على جرائم الاحتلال".
تناول تقرير "فايننشال تايمز" معضلة الأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة، خصوصا على منصات التواصل الاجتماعي، خلال الحرب الجارية في غزة
طلب الاتحاد الأوروبي من الشركة الأم لمنصة يوتيوب الامتثال لـ"قانون الخدمات الرقمية"، وحذرتها من التعرض لعقوبات في حالة عدم التعامل مع أي "محتوى غير قانوني ومعلومات مضللة" في أعقاب عملية "طوفان الأقصى"، وذلك بعد طلبات مماثلة للمنصات الاجتماعية الأخرى..
تنتشر آلاف المنشورات باللغة العبرية المحرضة على الفلسطينيين، بينما يمارس الاتحاد الأوروبي ضغوطا على منصة إكس لفرض قيود ومراقبة المحتوى المؤيد للفلسطينيين