هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت وثائق مسربة من جيش الاحتلال الإسرائيلي عن محادثات سرية دارت في حقبة الخمسينيات بين وزير الدفاع بهذه الفترة الزمنية، بنحاس لافون، وبين قائد سلاح المخابرات الإسرائيلي بنيامين جيبلي.
افتتحت في القاهرة الأحد دار جديدة للوثائق تضم ثروة ضخمة من التراث الوثائقي في مجالات السياسة والاقتصاد والفكر والآداب، وتسمح بدخول تسعة ملايين ورقة جديدة سنويا.
كشفت وثائق أمنية عثر عليها الثوار بعد تحرير مدينة إدلب، وحصلت عليها "عربي21" عن متابعة الفروع الأمنية لأدق تفاصيل حياة السوريين، ومنها سجلات للمواظبين على صلاة الفجر في المسجد، وقضية خطيب مسجد تناول مسلسلا تلفزيونيا رآه مسيئا للإسلام.
أعلنت "مديرية محافظة حلب الحرة" في سوريا عن افتتاح مديرية السجل المدني في المناطق التي تخضع لسيطرة الثوار في حلب وريفها.
اتهمت وزارة الأمن الإيرانية، الأحد، قناة "بي بي سي" الفارسية بمحاولة سرقة "وثائق فنية وتاريخية وثقافية إيرانية"، قائلة إنها تمكنت من إحباط محاولة القناة ومنعها.
زعم المغرد مجتهد الشهير على موقع تويتر بالأخبار الخاصة عن خفايا حكام الخليج أن الأمير السعودي الذي تعرض لسطو مسلح في فرنسا قبل أيام هو الأمير عبدالعزيز بن فهد نجل الملك السعودي الراحل فهد بن عبدالعزيز آل سعود.
يعاني السوريون من موضوع انتهاء مدة صلاحية جوازات السفر، والتي يقوم النظام على تجديدها في فروع الهجرة والجوازات في الداخل وفي السفارات والقنصليات المنتشرة في مختلف دول العالم، إلا أنه لا يجدد جوازات السفر لمعارضيه مطلقا، وغالباً ما يقتصر التجديد عبر اللصاقة الخاصة بذلك للنساء فقط، وخاصة خارج سوريا في
أوردت صحيفة واشنطن بوست أن وكالة الأمن القومي الأميركية كانت مخولة رصد معلومات "تشمل" كل الدول في العالم باستثناء اربع فقط.
كشف الإعلامي المصري محمود سعد، أن الغاز الطبيعي الذي تنوي مصر شراءه من "إسرائيل"، هو في الأصل ملك لمصر.
نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية وثائق عن اتفاقية "كامب ديفيد" التي وقعت في 17 أيلول/ سبتمبر 1978 بين الجانب المصري والإسرائيلي.
اتهمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" السفارة الفلسطينية في القاهرة وحركة "فتح" في مصر بالإجرام بحق الشعب الفلسطيني، وطالبتهم بتحمل مسئولية تجاوزاتهم الخطيرة بحق الفلسطينيين.
طالب رؤساء أكبر شركات الإنترنت والاتصالات الأميركية الرئيس باراك أوباما بمزيد من "الشفافية" في برنامج المراقبة المثير للجدل الذي تتولاه وكالة الأمن القومي الأميركية والذي شكك القضاء في دستوريته.
كشف في بريطانيا مؤخرا أنه جرى في العقود السابقة إتلاف آلاف الوثائق التي من شأنها "أن تحرج حكومة الملكة"، وذلك أثناء موجة الاستقلال عن الامبراطورية في منتصف القرن العشرين، ولا سيما في ماليزيا وكينيا وجامايكا
كشفت وثائق سربها الموظف السابق في وكالة الأمن القومي الأميركية ادوارد سنودن أن الحكومة الكندية سمحت للوكالة بالتنصت على المشاركين في قمتيّ مجموعة الثماني ومجموعة العشرين عام 2010.
كشفت وثائق جديدة سرّبها الموظف السابق بوكالة الأمن القومي الاميركي إدوارد سنودن، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقاً سرياً مع لندن يسمح للوكالة بتحليل وتخزين سجلات الهاتف والإنترنت والبريد الإلكتروني للمواطنين البريطانيين غير المشتبه بارتكابهم أية مخالفات.