هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان: "أيها العالم هل بعد كل هذا سيبقى الصمت هو سيد الموقف عندكم، حيال سوريا التي قُتل فيها 150 ألف إنسان؟، لقد اصبحا مضطرين للتعاون معا ضد هذه الوحشية والعنف، وعلى الغرب أن يُعلي من صوته حيال هذا الأمر".
حين نزح الفلسطينيّون إلى سوريّة، بعد نكبة 1948، فعوملوا فيها أفضل ممّا عوملوا في أيّ بلد عربيّ آخر، لم يكن حزب البعث يحكم سوريّة. والأمر نفسه حين أقيم مخيّم اليرموك في 1957.
قال وزير الخارجية التركي، أحمد داود أوغلو :"الذين يتهمون المعارضة السورية بالإرهاب هم في تناقض كبير، النظام السوري يقصف مواقع المعارضة السورية أولا لأنه لايجروء على الهجوم برا، وبعد القصف تدخل عناصر "الدولة الاسلامية في العراق والشام" (داعش)، أي أننا أمام تعاون واضح".
تتوجه الأنظار في الأيام المقبلة الى مونترو وجنيف ودافوس ولاهاي التي ستشهد أحداثاً تاريخية تقع ايران وسورية وحلفاؤهما في صلبها – بالذات روسيا و «حزب الله»، لأسباب مختلفة.
راجت مقولة في أعقاب قصف النظام السوري الغوطة الشرقية في ريف دمشق بأسلحة كيماوية قبل أشهر، ونجاته من العقاب الدولي، مؤداها أن النظام نجح في رفع سقف عدد القتلى في اليوم الواحد إلى حدود الألف، وأخذ تفويضاً دولياً بذلك، شرط أن يكون القتل «غير كيماوي».
رصد المحرر العسكري والخبير الأمني في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية تغيرا في الوضع على الحدود اللبنانية مع الأراضي الفلسطينية المحتلة