هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليم عزوز يكتب: هل نعرف إسرائيل من الداخل؟ وهل لدينا خبراء يعرفون تفاصيلها فعلا؟ أم أنهم صاروا أقرب إلى مهنة الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية، التي اتسعت لزيط ومعيط، ونطاط الحيط، فصرنا نشاهد خفة وخلطا بين دور المحلل الخبير، ودور المرشد الأمني البائس، فلا معلومة، ولا تحليل، ولا استنتاج
أحمد عمر يكتب: هذه هي بعض ضروب الأراجيف الإعلامية التي يسوقها محبو إسرائيل وأحبة أفيخاي أدرعي، وعشاق الديمقراطية الإسرائيلية الفوسفورية
قطب العربي يكتب: المراسلون في فلسطين عموما وفي غزة خصوصا يستحقون الدعم السياسي والقانوني من المنظمات والهيئات الصحفية العالمية في مواجهة العدوان الإسرائيلي الذي يستهدفهم بشكل مباشر، ويستهدف عائلاتهم بهدف إخضاعهم ومنعهم من مواصلة عملهم في نقل الحقيقة..
أدانت محكمة بريطانية صحيفة ديلي ميرور بالتجسس على هواتف الأمير هاري على مدى سنوات بين عامي 1996 و2009، وأمرت بدفع تعويضات له.
عبد السلام فايز يكتب: تفوقت فيديوهات القسام بعشرات الأضعاف على فيديوهات الاحتلال التي تظهر القتال من طرف واحد فقط، دون وجود خيال واحد من الطرف الآخر، فتجد نفسك أمام مشهد فيه جنود إسرائيليون يركضون ويطلقون الرصاص من دون وجود هدف أمامهم على الإطلاق، وكأنك أمام مشهد تمثيلي مكتمل الأركان يهدف إلى التقليد الأعمى الذي لا طائل منه
قال رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، إن "السلطة الفلسطينية تعمل مع مسؤولين أمريكيين على خطة، لإدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب".
قالت مجلة "ذي نيشين": "الإعلام الأمريكي والنخبة السياسية تحلل وتشكل السردية في غزة بطريقة تختلف عن تلك التي يناقشها الإعلام الإسرائيلي، وبين قادة إسرائيل أنفسهم".
أشار رواد التواصل الاجتماعي، في مختلف تدويناتهم وتغريداتهم، إلى أن "وسائل الإعلام الرئيسية في كل من السعودية والإمارات تعتمد كلمة "رهائن" لوصف كل إسرائيلي أسره مقاتلو حماس خلال عملية "طوفان الأقصى".
أحمد موفق زيدان يكتب: تراجع المهنية والاحترافية لدى وسائل الإعلام الغربية خلال فترة الحرب على غزة، والتي تجاهلت حق الفلسطينيين، حيث لم تعاملهم كبشر وفقا لرسالة صحافيي بي بي سي، وحتى وصل الأمر إلى مضايقة الصحافيين العاملين حتى في وسائل الإعلام الغربية لمجرد تعبيرهم عن مواقفهم إزاء ما يجري على منصات تواصلهم الاجتماعي، عبر انتقاد البلطجة الصهيونية، فكانت النتيجة طرد البعض منهم.. كل ذلك يشكل انتحارا أو نحرا لوسائل الإعلام التقليدية الغربية، التي بدأت تفقد الكثير من شعبيتها ومصداقيتها
حمزة زوبع يكتب: تمكن إعلام المقاومة من هزيمة إعلام الصهيونية الغربية والمتصهينين العرب
قرر مجلس وزراء الاحتلال، إغلاق مكاتب قناة "الميادين" في رام الله، ومصادرة معدات المراسلين، بعد اقتراح تقدم به وزير الاتصالات الإسرائيلي شلومي قرعي..
كشف تحقيق مراسلون أن القذيفتين اللتين أصابت الصحفيين بجنوب لبنان هذا الشهر وأدت إحداهما لمقتل مصور رويترز عصام عبد الله؛ مصدرهما من الجانب الإسرائيلي، وأشارت إلى أن الصحفيين كانوا يقفون في مكانهم لأكثر من ساعة ويرتدون إشارات مميزة، ما دفع المنظمة للقول إن استهدافهم لم يكن عرضيا
هاني بشر يكتب: في وقت قيدت شبكات وسائل التواصل الاجتماعي الكبرى قدرة الناس على الوصول بالمعلومات للجمهور، أو بمعنى آخر تراجع ما يعرف بالمواطن الصحفي الذي فقد أدواته، يبرز ويعود دور الصحفي المهني الحقيقي لتقديم الخبر وسياقه للناس في هذه الظروف العصيبة..
كشف وزير الاتصالات الإسرائيلي شلومو قرعي أنه تقدم بطلب لمجلس الوزراء لإغلاق مكتب قناة الجزيرة في القدس، متهما المحطة بالتحريض وتعريض الجنود الإسرائيليين للخطر..
عبد السلام فايز يكتب: الاشتباك اللفظي الذي حصل لم يكن بين حسام زملط ومُذيع فحسب، بل كان اشتباكاً سرديّاً بين روايتين اثنتين، أولاهما هي رواية اللاجئ الفلسطيني في أوروبا التي تُبرِز مظلمة الشعب الفلسطيني أمام جَور الاحتلال وعقليّته الإجرامية القائمة على القتل والتهجير والحصار والتجويع والاعتقال، والثانية هي رواية الإعلام الغربي الذي لم ينصف الشعب الفلسطيني حتى وهو تحت القصف الهمجي
عادل بن عبد الله يكتب: تدجين الإعلام وربطه باحتياجات السلطة لا يمكن أن ينتج "خط تحرير وطني" (بالمعنيين المهني والسياسي)، بل سينتج آلة دعائية ضخمة لا علاقة لها بضوابط المهنة ولا حتى باحتياجات مشروع تحرير وطني حقيقي