هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عرضت قناة "الأقصى" الفضائية، التابعة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء السبت، مشاهد فيديو جديدة، قالت إن كتائب القسام، الجناح المسلح للحركة، استولى عليها من حواسيب جيش الاحتلال.
في غضون الأشهر القليلة الماضية؛ أعربت مصادر عسكرية أكثر من مرة، عن قلقها إزاء التجارب الصاروخية التي قالت إن حركة حماس رفعت وتيرتها مؤخراً لتصل إلى إطلاق 13 صاروخاً باتجاه البحر.
هناك تقييم سائد فلسطينيًا؛ بأن حرب (العصف المأكول) التي واجهت فيها حركة المقاومة الإسلامية "حماس" العدوان الصهيوني على قطاع غزة (الجرف الصامد)، ومعها بقية فصائل المقاومة، لم تنعكس في نتائج سياسية، ترقى إلى مستوى الأداء العسكري الفذ والمبهر، أو إلى مستوى الصمود الأسطوري الطويل، أو إلى مستوى الكلفة الباهظة التي دفعها قطاع غزة، والتضحيات الجسيمة التي قدمتها فصائل المقاومة وفي مقدمتها حركة حماس، بل إنه لا يمكن القول أن شيئًا قد تحقق؛ من المطالب التي أعلنتها حركة "حماس" في خطاب مرتفع السقف، وعلى لسان مستوييها السياسي والعسكري.
بثت القناة العبرية الثانية برنامجا ليلة الاثنين، يتحدث عن العدوان الأخير على القطاع وتخبط جيش الاحتلال والشاباك في تقدير الموقف، ويظهر العجز الإسرائيلي عن اغتيال القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف..
أكد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، أنه على مدار 51 يوما، كانت كلمة القسام والمقاومة هي العليا، فقد بدأوا الحرب بضرب حيفا وأنهوها بضرب حيفا، مشددا على أن غزة هي عنوان المرحلة.
استولت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس بعد ظهر اليوم الاثنين، على طائرة استطلاع صهيونية، بدون طيار.
كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، تفاصيل قصفها موقع "إيرز" العسكري شمال قطاع غزة، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الجنود الصهاينة.
طالب الناطق الرسمي باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، أبو عبيدة، الوفد الفلسطيني المفاوض في القاهرة بالانسحاب فورا من القاهرة، قائلا، إن مبادرة مفاوضات القاهرة ولدت ميتة واليوم تم قبرها مع الطفل علي الضيف.
اشترطت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، للكشف عن مصير الجنود الصهاينة الذين وقعوا في أسرها بالأسابيع الأخيرة، أن تتسلم كشفًا بأسماء العملاء في الضفة الغربية وقطاع غزة.
فوجئت الدولة العبرية بالهدوء الذي التزمت به "كتائب القسام" الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مع انتهاء فترة التهدئة الإنسانية السابقة صباح الجمعة الماضي.
لليوم الثالث على التوالي بعد انتهاء هدنة الـ 72 ساعة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، الجمعة الماضي، لم تعلن الفصائل الفلسطينية الكبيرة، عن قصف أيٍّ من المدن الإسرائيلية، ما يلفت الأنظار إلى "تكتيك مدروس تنفذه المقاومة"، كما قال مراقبون.
الكتابة عن شخص غامض غير محدد الملامح، كمية المعلومات المتوفرة عنه لا تتجاوز نسبة صفر في المائة، تعتبر من أصعب أنواع الكتابة لأنك لن تجد معلومة تتكئ عليها لبناء نصك الأدبي أو الصحافي، لن تجد سيرة ذاتية تصلح أن تكون طرف خيط في حياكة مقال عن شخص يقف عنده الزمان والمكان. هو معروف للجميع..
قالت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية" حماس" إنّها تتعامل مع حالة التهدئة الحالية كمرحلة مؤقتة، وأن السلوك الإسرائيلي هو من يحدد "سير المعركة ومآلاتها".
توالت ردود أفعال المسؤولين الإسرائيليين الغاضبة حول فشل "إسرائيل" في حربها المتواصلة على قطاع غزة لليوم الثامن والعشرين على التوالي، وعدم تحقيق أهدافها، وقال بعضهم إن "الجيش لم يستعد بجدية للمعركة، ولا يمتلك القدرة لإحراز حسم واضح بمعارك التماس".
قصفت المقاومة الفلسطينية اليوم الأحد، مدن تل أبيب، وأسدود، وملاخي بعدد من الصواريخ والقذائف، ردًا على المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.