هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حثت الولايات المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية وجيران السودان في أفريقيا والشرق الأوسط على التدخل بشكل سريع واستخدام كل ما لديهم من نفوذ لمنع النزاع الذي لا معنى ومنع تحوله إلى إبادة.
وصل الدين العام إلى 57 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في نهاية سنة 2022، وهو مستوى لم نشهده منذ بداية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث تعاني حوالي عشرين دولة في القارة من ديون مفرطة أو في طريقها إلى ذلك.
طه الشريف يكتب: حينما أتابع أي مبارة للكرة، لا أنشغل فقط بمتعة الأداء أو التنافسية الشديدة بين الفريقين المتباريين، بل أجِدُني أدقق في كل شاردة وواردة تتعلق بمجريات اللعب وسير المباراة، ما بين استرسال المُعلّق طوال 90 دقيقة، إلى طبيعة التجهيزات الخاصة بالحدث الرياضي..
أبدى الطرفان الروسي والأوكراني تحفظاتهما على المقترحات التي حملها الوفد الأفريقي لإنهاء الحرب في أوكرانيا..
الدعم الغربي لأوكرانيا خلق الظروف لتحقيق المزيد من المكاسب الجيوسياسية للصين في أفريقيا.
ماجد عزام يكتب: جاءت موافقة النظام على الحضور الجماهيري بعد غياب لعدة أسباب؛ منها عدم معاداة جماهير الأهلي في عام الانتخابات، وأجواء الانفتاح النسبي بعد المأزق متعدد المستويات في الداخل، ولإخفاء حقيقة الحرب الممنهجة ضد الأهلي (الاستثناء الناجح والمزدهر)، التي اشتدت وتيرتها في السنوات الأربع الأخيرة، خاصة بعد تحقيق النادي الخماسية الشهيرة.
أكثر من نصف إجمالي حالات الوفاة عالمياً بين المهاجرين كانت في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
احتفى المعلق الرياضي المصري الشهير علاء صادق بإحراز النادي الأهلي لقب دوري أبطال أفريقيا.
تزدهر تجارة الجنس في الإمارات، بينما السلطات لا تفعل ما يكفي لحماية النساء على أراضيها، لا سيما اللاتي جئن من أفريقيا
قام الكاتب الهندي ف.س.نايبول (نوبل 2001) بجولة في القارة الأفريقية بُعيد استقلال دولها، ثم عاد إليها مرة أخرى بعد نحو العقدين. ودوّن الرحلة الثانية تحت عنوان "قناع أفريقيا": لمحات من المعتقدات الأفريقية سماها معتقدا، وليست خرافة أو أساطير، كما هي بالفعل، وذلك طبعا لتجنب أي إحراج في الحديث عن العادات والمعتقدات التي كانت لا تزال سائدة في المجتمعات، التي أطلق عليها المستعمرون لقب "البدائية".
أصابت إيطاليا نوبة سخاء مفاجئة رغم أنها لا تزال تعاني ركودا اقتصاديا طال أمده. ذلك أن مبلغ الـ700 مليون يورو الذي أعلنت رئيسة الحكومة جورجيا ميلوني تخصيصه للاستثمار في قطاعي الصحة والخدمات في تونس لا تفسير له، فالمعلومات منعدمة حول مصدره (إن وجد فعلا)، ناهيك عن وجوه صرفه. ولا داعي لاستياء الأقوام الفيسبوكيين من "الاكتشاف" الصادم بأن ميلوني لا يهمها مصير تونس (التي زارتها الثلاثاء وتعتزم العودة إليها غدا الأحد مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فندرلاين)، ولا تكترث لحال شعبها وشبابها أدنى اكتراث، وإنما كل همها أن تفرض آلية كفيلة بوقف الهجرة الأفريقية من السواحل التونسية. فتلك هي القضية الوحيدة، إيطاليّا وأوروبيّا، ولا قضية سواها. ولن يفيد التمادي في لوم الآخرين وتحميلهم مسؤولية عجزنا وانفراط أمرنا؛ إذ الوضع السوي، بل العادي، هو أن يوفر كل بلد فرص الحياة الكريمة لأبنائه؛ أما وقد صارت معظم بلدان الجنوب طاردة لأبنائها، قائمة، بعطالتها المزمنة، سدّا منيعا بينهم وبين أي مستقبل ذي معنى، فإن هذا يحرمها من الحق في لغو الكلام المعتاد، أي انتقاد "عنصرية" بلدان الشمال التي لم تعد شعوبها تطيق مزيدا من المهاجرين (ويكفي التذكّر أن علة البركسيت، بداية ونهاية، هي أن بريطانيا لم تعد تطيق مزيدا من مهاجري أوروبا الشرقية البيض الشقر، فما بالك بسواهم!). وقد مضى زمن كانت فيه هذه البلدان، وخصوصا إيطاليا وفرنسا، هي التي تصدّر أبناءها ومشكلاتها الاقتصادية إلينا، سواء عبر الاحتلال العسكري أم الهجرة المكثفة دون استئذان: أي الهجرة الاقتصادية الرامية إلى العثور على فرص معيشة أفضل. ورغم أن هذه حقيقة من حقائق التاريخ القريب، بل المعاصر، فإنه لم يعد لها مكان في الذاكرة لا عندهم ولا عندنا.
مسؤول في البنك الدولي قال إن العالم يواجه تباطؤا في الوتيرة العالمية لتأمين الكهرباء
حصلت شركة إماراتية على عقد لتصدير الذهب في الكونغو الديمقراطية، ما يهدد اقتصاد الدولة الأفريقية بخسارة مليارات الدولارات
شكل هنري كيسنجر مادة دسمة للإعلام وهو يدخل عامه المئة، ذلك الدبلوماسي الأمريكي الذي شغل العالم إبان تسلمه للمسؤولية وزيرا للخارجية ومستشارا للأمن القومي وحتى بعد خروجه منها.
ربط 69 بالمئة من المشاركين البيض - المشاركين البيض أكثر بالبشر والآسيويين أكثر بالحيوانات، وحدثت نفس النتيجة للأشخاص البيض الذين خضعوا لاختبار ذوي الأصول الإسبانية.
لن يتمكن المنتخب الكاميروني لكرة القدم من مواجهة نظيره الروسي في مباراة ودية بسبب حكومة بلاده .