هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تندرج زيارة الأسد إلى الصين في إطار عودة النظام السوري تدريجيا إلى الساحة الدولية بعد عزله دوليا بسبب قمع الاحتجاجات في بلاده..
طه الشريف يكتب: رأينا كيف تخطط أمريكا والصين، لتعظيم مواردهما وتسهيل أعمال التجارة من خلال نقل البضائع للأسواق من شرق آسيا إلى أوروبا مرورا بالشرق الأوسط، ولن نلتفت إلى رغبة الأمريكان الحقيقية؛ أهي في التشويش على مشروع الصين "الحزام والطريق" أم بالإجهاز على الممر الملاحي الكبير، قناة السويس، ولن نفترض سوء النية هنا فالمصيبة متحققة في جميع الأحوال!..
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن وزير الخارجية الصيني السابق، تشين غانغ، عزل من منصبه بعد 7 أشهر من توليه بسبب إقامته علاقة غرامية استمرت طوال فترة عمله كمبعوث للصين في واشنطن.
يجري رئيس النظام السوري بشار الأسد زيارة رسمية للصين ترافقه فيها زوجته ووفد حكومي كبير.
تثير بعض الملابس المرتبطة بحقب تاريخية مؤلمة للصينيين، مصدر جدل، وسط مساع لفرض تشريعات تحدد قواعد اللباس.
تمهد الزيارة لقمة مرتقبة بين الرئيس الصيني شي جينبينغ ونظيره الروسي فلاديمير بوتين..
شكل غياب عدد من القادة العسكريين في الصين -على رأسهم وزير الدفاع- عن الفعاليات والأنشطة العامة حتى المتعلقة بمهامهم لغزا غامضا حتى الآن..
حسن أبو هنيّة يكتب: الولايات المتحدة تجد نفسها في الذكرى الـ22 لهجمات أيلول/ سبتمبر في وضعية هشة وضعيفة، إذ لم تحقق الحرب على الإرهاب غاياتها وأهدافها، فلا تزال الجهادية العالمية تشكل تهديداً للأمن الأمريكي، وهي تتمدد في مناطق عدة في أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط..
نقتل صحيفة "الأخبار" عن مصادر لم تذكرها، أن رئيس النظام السوري بشار الأسد قد يتجه إلى العاصمة الصينية بكين قريبا على رأس وفد رفيع المستوى، يأتي ذلك في ظل أزمة اقتصادية خانقة يعاني منها النظام الذي يحظى بدعم بكين في المحافل الدولية.
تتنافس دول حول العالم على تطوير وتصنيع وامتلاك "الأسلحة فرط الصوتية"، نظرا لقدراتها على الهجوم بسرعة كبيرة، وإطلاقها من مسافات كبيرة والتهرب من معظم الدفاعات الجوية.
لاحظ مراقبون غيابا غامضا لوزير الدفاع الصيني لي شانغ فو، حيث لا تصريحات ولا نشاطا عاما، ما دفع واشنطن للترجيح أن شانغفو أعفي من منصبه ويخضع للإقامة الجبرية، وهو ما جرى من قبل مع وزير الخارجية تشين غانغ..
تأسس التكتل عام منتصف عام 1964، بمبادرة من 77 دولة تهدف لدعم أعضائها اقتصاديا.
لم يتم تضمين تركيا ضمن مشروع الممر الاقتصادي الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن الذي يربط بين الهند والشرق الأوسط وصولا إلى أوروبا.
أعلنت الصين عن عزمها التعامل مع مرض "جدري القرود" بالطريقة ذاتها التي أدارت فيها كورونا، حيث سيندرج الفيروس ضمن بروتوكولات الفئة "ب" للأمراض المعدية، وهو ما يمكن السلطات من تقييد التجمعات وتعليق العمل والمدارس وإغلاق المناطق، في حال دعت الحاجة.
رأى المحلل الألماني أن الهيمنة الأمريكية على النظام العالمي تراجعت في السنوات الأخيرة.
أوضح المؤرخ الاسكتلندي نيال فيرغسون أن العالم يشهد حربا باردة ثانية بين الولايات المتحدة والصين، لكن الذعر النووي رغم وجود ترساناته إلا أنه لا يظهر بالقدر الذي تبدو به ملامح الصراع الاقتصادي المدمر بين الجانبين، وهذا ما يميز "الحرب الباردة الثانية عن الأولى" بحسب فيرغسون.