هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشار تقرير نشر في موقع "ميدل إيست آي"، إلى أن الاحتلال تحدى التدابير الوقائية الصادرة عن محكمة العدل الدولية، حيث واصل حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في بيان، إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق الرصاص الحي على المدنيين الفلسطينيين لدى وصولهم إلى دوار الكويت على شارع صلاح الدين للحصول على الطحين والمساعدات الغذائية".
أعلنت سفارة الولايات المتحدة في دولة الاحتلال الإسرائيلي، وفاة أحد موظفيها، مشيرة إلى أن الشخص المتوفى "ليس سفير الولايات المتحدة"، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
قال المدير العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، فيليب لازاريني، إن "الهجوم على رفح التي يتركز فيها نحو 1.4 مليون نازح يبدو أنه أصبح وشيكا"، مشددا على أن "لا مكان آمنا يقصده سكان غزة".
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده "تفعل ما بوسعها من أجل غزة وفلسطين، وستواصل ذلك، إلا أن حل المشكلة يعتمد على تأسيس وحدة تفاهم فعالة وحازمة على المستوى الدولي، موضحا أن أنقرة "سعت لدعم سكان غزة عبر المبادرات الدبلوماسية والمساعدات الإنسانية".
أوضحت الوكالة الأممية، أن "عددا من موظفينا أبلغوا فرق الأونروا أنهم أرغموا على الإدلاء باعترافات تحت التعذيب وسوء المعاملة"، وذلك أثناء استجوابهم بشأن هجوم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على دولة الاحتلال.
وجّه جيش الاحتلال الإسرائيلي، جُملة من الاتهامات إلى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، بالقول إنها عملت على "توظيف أكثر من 450 مخربا، ينتمون الى حركتي حماس والجهاد الإسلامي في قطاع غزة".
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، تقريرا، للصحفيين باتريك كينغسلي وناتان أودينهايمر، قالا فيه "إن السكان اليهود المتشددين في أحد أحياء القدس استقبلوا جنديا عائدا من الخدمة العسكرية".
روى عدد من أصدقاء الجندي الأمريكي الراحل آرون بوشنيل، جانبا مع ذكرياتهم معه خلال حياته.
أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت ملخص التقرير الاستراتيجي الفلسطيني لسنتي 2022 و2023، الذي قام بتحريره د. محسن محمد صالح وشارك في كتابته نخبة من المتخصصين في القضية الفلسطينية..
يُجبر الفلسطينيون الذين يعانون ويلات حرب وحشية في غزة على دفع مبالغ مالية كبيرة مقابل السفر خارج القطاع..
شدد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، على إدانته لتكرار حوادث قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي مدنيين فلسطينيين دهسا تحت جنازير الدبابات بشكل متعمد وهم أحياء.
أجبرت قوات الاحتلال سكان عمارة المصري، والمنازل المحيطة على إخلائها، قبل أن تشرع الفرق الهندسية في جيش الاحتلال بأعمال الحفر وزرع المتفجرات داخل شقة الشاب الفلسطيني، الذي استشهد العام الماضي خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال بالبلدة القديمة بنابلس.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة لليوم الـ150 على التوالي، مرتكبا مجازر مروعة بحق المدنيين، فيما تستمر المفاوضات غير المباشرة في العاصمة المصرية القاهرة؛ بهدف التوصل إلى صفقة قبل حلول شهر رمضان.
استهدف جيش الاحتلال، في وقت متأخرة من ليل الأحد، منزلا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أسفر عن مجزرة مروعة راح ضحيتها 12 فلسطينيا، فيما أصيب أكثر من 40 آخرين وصلوا إلى مستشفى العودة، حسب مصادر فلسطينية.