هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبد الحليم قنديل يكتب: سواء صدق بايدن أو تاه في التفاصيل والمواعيد، فإن المساعي جارية بالفعل، وتشارك فيها أمريكا من خلال وفد مخابراتها المركزية، ومصر كذلك، وقطر عبر رئيس الوزراء فيها، إضافة لوفد إسرائيلي من الموساد والشاباك والجيش.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة لليوم الـ148 على التوالي، حيث شن قصفا عنيفا على منازل مأهولة بالسكان، في حين لا تزال الكارثة الإنسانية آخذة بالتفاقم، لاسيما في المناطق الشمالية جراء الحصار المطبق.
قال الإعلامي الأمريكي "جي تي تشابمان"؛ إن استمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة واستمرار الدعم الأمريكي بالسلاح، قد يعطي شعورا للحظة بأن الشر قد انتصر وأن هزيمته مستحيلة، ولكن هذا ليس صحيحا.
تداول ناشطون لحظات قراءة الرئيس الأمريكي جو بايدن من نص أمامه، حول عملية الإنزال الجوي للمساعدات الإنسانية في قطاع غزة، ليحيد فجأة عن النص الموضوع بين يديه ويقول "أوكرانيا" بدلا من غزة.
أوضح مقال نشر في مجلة "فورين بوليسي" أن "ما تفهمه إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن ــ وما يغفل عنه العديد من منتقدي إسرائيل ــ هو أن المجتمع الدولي لا يستطيع أن يملي حلا للحرب بين إسرائيل وحماس بالأوامر".
كيربي قال إن الولايات المتحدة ستضاعف جهودها لفتح ممر بحري إلى غزة لتوصيل المساعدات
وظفت الإمارات اتفاقيات إبراهيم لزيادة عسكرة السياسة الخارجية الأمريكية في الشرق الأوسط، واستفادت من تطبيع العلاقات مع إسرائيل للضغط من أجل المزيد من التشابكات العسكرية الأمريكية، بما في ذلك الحصول على بعض الأسلحة الأكثر تقدما مثل طائرات إف 35 في ترسانة الجيش الأمريكي واتفاقية أمنية رسمية مع الولايات المتحدة.
تسبب خلل في عملية الحقن، خلال تنفيذ الإعدام بأقدم محكومة في الولايات المتحدة، في تأجيل العملية.
شهدت حياة النائب في مجلس ولاية ميشيغان الأمريكية، إبراهيم عياش، تحولا كبيرا بعد حرب غزة، حيث تغير موقفه من بايدن وأصبح من أكبر النقادين له.
منعت الولايات المتحدة، إصدار بيان يدين الاحتلال، في مجلس الأمن، بعد المجزرة التي ارتكبها بحق السكان الباحثين عن المساعدات، في ظل التجويع الوحشي.
لجأ ترامب لاستئناف حكم محكمة أمريكية، من شأنه عرقلة مساعيه لإعادة ترشحه للرئاسة.
كشفت وسائل إعلام ألمانية، أن صواريخ خاطئة أطلقتها فرطاقة ألمانية، هددت طائرة مسيرة أمريكية في البحر الأحمر، وكادت أن تسقطها.
أثار دعم بايدن الصريح لـ"إسرائيل" ورفضه لفكرة ربط المساعدات العسكرية بتغيير خططها العسكرية غضبا داخل حزبه.
كانت شيفر ترتدي قميصا كُتب عليه "أوقفوا إطلاق النار الآن" حينما اعتقلتها الشرطة
تعد الولايات المتحدة الأمريكية أكبر مستودع لليهود والأغنياء القادرين على تمويل الحركة الصهيونية بما لا تستطيع طائفة يهودية أخرى، ففي الفترة ما بين 1939 ونهاية عام 1948م، بلغ مجموع تبرعات المنظمات اليهودية والصناديق الخاصة في الولايات المتحدة للمستوطنين الصهاينة بين 287 و302 مليون دولار..
كيف لجندي أمريكي في سلاح الطيران يبلغ من العمر خمسة وعشرين عاما أن يُقدِم على حرق نفسه أمام السفارة الإسرائيلية وأن تكون آخر كلماته "لن أشارك في المذبحة" و"الحرية لفلسطين.. الحرية لفلسطين"؟ هنا يتجاوز المكان والزمان والفاعل والحدث قدرة العقل العربي على الاستيعاب..