هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أفاد موقع "واللا" العبري بتفعيل المعهد الجيولوجي في دولة الاحتلال التنبيهات من وقوع زلزال في 284 مستوطنة إسرائيلية إثر خطأ في تحديد ماهية الحدث..
أعربت الرّسالة، عن قلق الفنانين الذي وصف بـ"العميق جرّاء حالات القمع والعنف الخطيرة التي يتعرّض لها الشعب الفلسطيني، في ظل الإبادة الجماعية ونظام الفصل العنصري والاحتلال الإسرائيلي"..
المشروع الإسرائيلي يريد قضم المنطقة بأكملها قطعة قطعة، ولن ينجو أحد، ما لم تكن هناك خطط بديلة لمواجهة هذا المخطط..
ووسعت دولة الاحتلال منذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي نطاق الإبادة لتشمل جل مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت
حزب الله نشر الجمعة بيانات عسكرية عدة، أكد فيها قصفه قوات للاحتلال في عدد من المواقع التي تحاول التقدم من خلالها في جنوب لبنان.
قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، إنه "حين لاحظ جنود إسرائيليون كانوا يقومون بتطهير المنازل القريبة أنهم تحت المراقبة أطلقوا النار على الموقع، ما دفع جنود نوبة الحراسة إلى الانسحاب لتجنب الإصابة".
أعلن المعهد الديني العسكري، في مستوطنة بروخين، المقامة على أراض مستولى عليه من سلفيت بالضفة الغربية، مقتل أحد منتسبيها بنيران المقاومة في قطاع غزة.
قال وزير المهجرين اللبناني، عصام شرف الدين؛ إن "هناك فرصة اليوم لوقف الحرب، ولبنان يمد يده للتفاوض، ولكن على قاعدة التعاطي الإنساني والوطني، وليس على قاعدة الهيمنة والسيطرة، أو فرض إملاءات فوقية نحن نرفضها جملة وتفصيلا".
قال سفير أمريكا الأسبق إلى لبنان، رايان كروكر؛ إن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامنين نتنياهو، غير قادر على تغيير الشرق الأوسط كما يزعم.
بحسب معلومات "الأخبار"، فإن الموفد الأمريكي حاول تقديم العرض كأنه أمر يغري لبنان، وأن موافقة مبدئية من جانب الحكومة والرئيس بري، تفتح الباب أمام مساعي إقناع إسرائيل بوقف الحرب فورا.
بالنسبة للكيان الصهيوني، يُعَدُّ القرار 1701 الذي صدر في 11 آب/ أغسطس 2006، وتبناه مجلس الأمن بالإجماع 1، وهو يدعو إلى وقف كامل للعمليات القتالية بين لبنان و"إسرائيل"، بعد حرب استمرت 33 يوما بين "حزب الله" وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل خمسة من جنوده في لبنان، بعد ساعات على إعلان مقتل خمسة آخرين، ما يرفع حصيلة القتلى إلى 10 في أقل من 24 ساعة.
تسببت غارة إسرائيلية صباح الجمعة استهدفت الجانب السوري من الحدود مع شرق لبنان بقطع معبر حدودي بين البلدين، وفق ما أفاد وزير الأشغال العامة والنقل، علي حمية، لوكالة فرانس برس، ليصبح بذلك المعبر الثاني المقطوع بعد طريق المصنع.
قالت الصحيفة، إنه "بسبب دَفع مقاتلي حزب الله نحو الشمال، اكتشف جيش الدفاع الإسرائيلي سلاحًا جديدًا وفريدًا تستخدمه المنظمة"
يقول حديدي: صمت النظام، الطويل المستدام الذي بات مألوفاً تماماً لدى رعاته وحلفائه قبل خصومه ومعارضيه.
رد ماكرون على وصف نتنياهو الهجمات الإسرائيلية على غزة ولبنان بأنها "حرب الحضارة ضد الهمجية"، خلال كلمة ألقاها خلال افتتاح المؤتمر الدولي لدعم شعب لبنان وسيادته في باريس.