هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حينما يبرر تلك السياسات الطاغية، ويواجه تلك الاتهامات بانتهاك حقوق الإنسان، فإنه لا يملك إلا تخريجات خطابية تعبر في حقيقة الأمر عن كلام أقرب ما يكون إلى الهذيان منه إلى ضرورة مراعاة الحقوق المعتبرة في حق الإنسان وحماية الكيان وممارسة كل ما يتعلق بحريته في حقوقه الأساسية وكذلك حقوقه المدنية والسياسية
تخطط الحكومة المصرية لإصدار سندات في اليابان للمرة الأولى على الإطلاق، استمرارا لسياسة التوسع في الاستدانة الخارجية التي بلغت مستويات قياسية منذ تولي رئيس سلطة الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي مقاليد الحكم في البلاد..
ولقد صُدِمتُ حين بحثت في الشبكة العنكبوتية عن الصفحة، أثناء إعداد هذه السلسلة للنشر لنسخ عنوانها، فلم أجدها! ما يعني أن الصفحة قد وُئِدت، عن سابق قصد وتصميم، وترتب على هذه الجريمة الشنعاء محو يوميات واحد من أهم الأحداث الكبرى التي عاشتها مصر خلال المائتي سنة الأخيرة!
بدايةً قضية التغيير الحقيقي لأي أمة حية هي في قدرتها على تفعيل إرادتها الفردية والجماعية تأسيساً لنهضة حضارية تسع الجميع ولا تستثني أحدا من أفراد تلك الدولة، لكن الاستبداد العسكري أشد الأنواع خطرا على الاستقلال والاستقرار والوحدة الوطنية، بل يعرّض الوطن في وحدته إلى التشتت
إنه عام القلق، الذي قد يتحول إلى عام الغضب!
برر رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، تردي مستوى الحريات، والوضع الحقوقي في البلاد، في حقبة الرئيس الانقلابي عبد الفتاح السيسي.
ما نالته تهاني من زملائها عقب عزلها تجده متمثلاً في ما يسميه أدب القصة "جزاء سنمار"، أو ما عبر عنه المثل الشعبي "آخر خدمة الغز علقة" أو سرديات الأخ "حمو بيكا" عن "غدر الصُحاب"
لا يتمتع النظام المصري بأي مصداقية في أحاديثه المتكررة عن احترامه لحقوق الإنسان، وكما يقول المثل "كيف أنساك وهذا أثر فأسك"
ارحل يا سيسي ليس مجرد هاشتاج يغرد به ملايين المصريين حول العالم مطالبين الجنرال الأسوأ في تاريخ البلاد؛ في ما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان بالرحيل عن منصبه والتوقف عن سياساته القمعية بحق المصريين، وإنما هو تجسيد لواقع أليم يعاني منه الشعب المصري
بعد تلويحه بالتخلي عن السلطة إذا كانت تلك رغبة الشعب.. مواقع التواصل الاجتماعي تشتعل بهاشتاغ يطالب السيسي بالرحيل.. تابعوا التفاصيل
غريبا استبعاد ما تردد حول استبعاد كتب نجيب محفوظ من مكتبات هيئة قصور الثقافة، إن صح الخبر وحتى لو لم يصح، فالواقع يشهد بتجميد الحراك الثقافي والأدبي وممارسة الإقصاء لكل صاحب رأي مخالف، فكما تم إقصاء كل القامات الفكرية والإعلامية
سلطت صحيفة عبرية الضوء على واقع السلطة الفلسطينية المعزولة أكثر من أي وقت مضي، ساخرة من نتائج اللقاء الذي جرى بين رئيس السلطة محمود عباس ورئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي والذي لم يخرج منه عباس سوى ببيان دعم فقط.
شرعت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا)، في عملية تستمر شهورا لتمكين التلسكوب الفضائي "جيمس ويب" من رؤية الكون بدقة، في مهمة من المقرر أن تسمح لهذا التلسكوب الثوري الجديد أن يبدأ عملية الرصد أوائل الصيف.
تصدر هاشتاغ "ارحل يا سيسي" قائمة الترند في موقع التواصل "تويتر" في مصر، ليل الخميس، عقب ساعات من تصريحات رئيس النظام في مصر بأنه على استعداد للرحيل الفوري من منصبه، إذا كانت هناك رغبة شعبية في ذلك.
أعرب رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي عن استعداده لعقد انتخابات رئاسية سنويًا، وللتخلي عن السلطة "والرحيل" في حالة تصويت الناخبين ورفضه، ولكن مضيفا أن عقدها "مكلف".
أثار حديث رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي عن إنفاق 6 تريليونات جنيه أو ما يعادل 400 مليار دولار منذ سبع سنوات من أجل محاربة الفقر وتحسين مستوى المعيشة، في ظل إعلان الحكومة عن إنفاق 4.4 تريليون جنيه (280 مليار دولار) تساؤلات عن أسباب تفاقم الفقر في البلاد.