هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قررت منظمة "المطبخ العالمي" الأمريكية، فصل ما لا يقل عن 62 موظفا يعملون ضمن فريقها في قطاع غزة، وذلك بعد استهدافها المتكرر من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ضمن حرب الإبادة المستمرة على القطاع منذ أكثر من 14 شهرا..
أعلنت منظمة "المطبخ المركزي العالمي"، اليوم السبت، تعليق عملها في قطاع غزة، وذلك في أعقاب قصف إسرائيلي في مدينة خانيونس، أسفر عن استشهاد ثلاثة من موظفي المنظمة..
تبرع ملياردير أسترالي يميلغ 10 ملايين دولار لدعم الفلسطينيين في قطاع غزة، لصالح منظمة "المطبخ المركزي العالمي"، وبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.
قالت المنظمة في بيان: "قُتل أحد زملائنا الفلسطينيين، نادي السلوت، الليلة بالقرب من دير البلح في غزة"، مشيرة إلى أن السلوت "كان عضوا أصيلا في فريقنا بالمستودعات منذ الأيام الأولى لاستجابتنا للحاجات الإنسانية في رفح"..
قالت منظمة المطبخ العالمي المركزي، إنها قدمت أكثر من 50 مليون وجبة في غزة بعد تعليق عملياتها في نيسان/أبريل الماضي، عندما قتلت غارة إسرائيلية سبعة من عمالها.
بخلاف ما تقوم به الولايات المتحدة مع طلاب الجامعات لديها٬ يواصل الطلاب في الجامعات الأسترالية الاعتصام ضد الإبادة الجماعية في غزة٬ ويطالبون بسحب استثمارات جامعاتهم من الاحتلال الإسرائيلي
الكاتب قال: نوع الجريمة إذن ونوع ضحاياها يحدد إذا كان يمكن الدفاع عنها أو إدانتها.
ذكرت الخارجية الأسترالية أن المعلومات التي قدمها الاحتلال غير كافية..
زعم جيش الاحتلال أن الاستهداف كان عن طريق الخطأ ووعد بفتح تحقيق حول حيثياته..
نقلت القناة عن مسؤولين سياسيين قولهم، إن "من شأن هذه الخطوة إذا تم تنفيذها بالفعل أن تؤدي إلى فرض عقوبات تتعلق بالتسليح وبيع الأسلحة لإسرائيل"..
قال مؤسس المطبخ العالمي، إن على الاحتلال التوقف عن استخدام الغذاء سلاحا في الحرب.
قال متحدث الأمم المتحدة، إن التعليق يهدف لإجراء مزيد من التقييم للقضايا الأمنية التي تؤثر على موظفينا والمدنيين".
ذكر رئيس الوزراء البولندي دونالد تاسك، أن قصف قافلة المطبخ العالمي، ورد فعل نتنياهو عليه، "أثارا الغضب" في بولندا.
تنص لوائح الجيش على أن الموافقة النهائية على أي إجراء ضد أهداف حساسة مثل منظمات الإغاثة يجب أن تمنح من قبل كبار الضباط
تساءلت وزيرة التعاون والتنمية البلجيكية كارولين غينيز، “كم عدد المدنيين الأبرياء الذين لايزال يتعين عليهم الموت؟”.
الهجوم الذي قتل فيه 7 من عاملي الإغاثة. وهذه المرة معظم القتلى هم من مواطني دول غربية، و"إسرائيل" ستجد صعوبة في التملص من تداعيات هذه الحادثة.