هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حين نعود إلى قراءة موليير، نكتشف أنّ مسرحياته المشهورة بريادتها الكوميديا الفرنسية – سواء (عدو البشر) أو (طرطوف) أو (البخيل) أو غيرها – ليست ضحكا صافيا أبدا، فقد كان مثار الضحك في أحداث تلك المسرحيات هو المفارقة الكامنة في قلب مأساة اجتماعية حقيقية..