هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادل بن عبد الله يكتب: قراءة نتائج الانتخابات دون قراءة الفلسفة السياسية لتصحيح المسار وفهم علاقة التعامد الوظيفي بينه وبين الدولة العميقة هي قراءة اختزالية، أما قراءة تصحيح المسار باعتباره انقلابا على الانتقال الديمقراطي فإنها قراءة مخادعة
نور الدين العلوي يكتب: المراجعات المطلوبة ليست خطاب مواساة بعد هزيمة كروية، بل إعادة نظر عميقة في فكر النخب وأسباب تخليها عن حرياتها، مقابل سهولة العيش أو ما تتوهمه سهولة، دون أن تمنح نفسها فرصة اختبار الاحتمالات الكامنة في الحرية.
صلاح الدين الجورشي يكتب: هذه الانتخابات في تونس بقيت إلى آخر لحظة تفتقر لشروط ديمقراطية الانتخابات التي كانت متوفرة في جميع الانتخابات السابقة منذ 14 كانون الثاني/ يناير، وهو ما عاينته وسجلته جميع المنظمات المختصة، ويكفي في هذا السياق أنها تمت بدون منافسة حقيقية حيث يقبع معظم القادة السياسيين في السجون، وفي غياب مناخ سياسي ديمقراطي
امحمد مالكي يكتب: الحقيقة أن ليست صورة تونس في الداخل تعرضت وحدها للضرر والخدوش، بل صورتها في العالم أيضا، عكستها تقارير المنظمات الدولية ذات الصلة بحقوق الإنسان، وحريات الرأي والتعبير والإعلام، واستقلال القضاء ونزاهته، وتنافسية الانتخابات وحياد الدولة والإدارة إزاءها..
بحري العرفاوي يكتب: صار مؤكدا أن الهيئة ستعلن رسميا في وقت لاحق عن فوز قيس سعيد وبنسبة عالية، والسؤال هو: هل كانت النتيجة مفاجئة للطبقة السياسية؟ بل وللتونسيين؟
من المنتظر الإعلان عن النتائج الأولية للفائز بالانتخابات غدا الاثنين، على أن تتولى الهيئة التصريح بالنتائج النهائية إثر انقضاء الطعون وفي أجل لا يتجاوز يوم السبت 9 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024.
قالت 63 منظمة حقوقية على رأسها "هيومن رايتس ووتش" إنه يتعذر اعتبار تونس مكانًا آمنًا لإنزال الأفراد الذين يتم اعتراضهم أو إنقاذهم في البحر..
قال الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي، إن “الدولة العميقة تفكر بالتخلي عن سعيد، لأنه عمل كل ما هو مطلوب منه، حيث قام بانقلاب على الديموقراطية ووضع الإسلاميين في السجون.
تناول الكاتب في مقاله، الانتخابات الرئاسية التونسية المقبلة في ظل القمع الذي يمارسه قيس سعيد.
قالت مجلة "إيكونوميست" إنه "لن يقول سوى عدد قليل من التونسيين بأنهم في وضع أفضل. ومع ذلك، في السادس من تشرين الأول/ أكتوبر، سوف يترشح سعيد، لإعادة انتخابه، في تصويت سيفوز به بالتأكيد".
ذكرت هيئة الدفاع فإن العياشي، أن الزمال يواجه أكثر من 25 قضية في محافظات مختلفة من الجمهورية، بتهمة شبهة تزوير تزكيات متعلقة بالانتخابات الرئاسية.
أوضحت هيئة الدفاع أن الغنوشي لم يتلق أي تمويل أجنبي بصفته الشخصية أو كممثل قانوني لحركة النهضة، ولم يبرم أي عقود دعاية أو يوكل أي جهة للقيام بذلك. كما استنكرت الهيئة صدور الحكم، معتبرةً أنه يمثل خرقًا صارخًا لحقوق الدفاع، مشيرة إلى الاستعجال في إصدار الحكم رغم عدم جهوزية الملف.
قال مصدر حقوقي إن حصيلة الإيقافات الأخيرة التي طالت قيادات من حزب حركة " النهضة" بتونس خلال الأيام القليلة الماضية بلغت 120 شخصا.
بحري العرفاوي يكتب: كان يمكن أن يكون عدد المشاركين في المسيرتين الاحتجاجيتين أضعافا مضاعفة لو كان قادة النهضة خارج السجن، أو لو دعا من هم خارجه جماهير الحركة إلى المشاركة القوية في الاحتجاجات مع إقناع بجدوى الخروج، فجمهور واسع من حركة النهضة فقد الثقة فيمن يعتبرهم مسؤولين عن محنة الديمقراطية..
أعلنت الشبكة التونسية للحقوق والحريات، أنها ستعلن عن تحركات احتجاجية للتصدي للمشروع "المهدد لدولة القانون".