هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أخطاء قيس سعيد في الملف الليبي لا يجب تصحيحها بخطيئة محاولة التشويش أو إفشال زيارته
نشرت الصفحة الخاصة بالتسريبات المفترضة في تونس، التي تحمل اسم "الغرف المظلمة"، على "فيسبوك"، تسريبا جديدا لقصة ما يعرف بالظرف المسموم الذي أثار جدلا واسعا..
وصل الرئيس التونسي قيس سعيد، صباح الأربعاء، إلى مطار معيتيقة، في العاصمة الليبية طرابلس، في مستهل زيارة رسمية..
بناء مشروع سياسي على قطف رأس الخصم هذا هو المشروع الذي رأينا من الأحزاب الشابة حتى الآن، وهو ما خيب آمالنا. كل المناورات والتسريبات والتحالفات تصب في ساقية واحدة، هي مشروع ابن علي (تونس بلا خوانجية)
أثارت صلاة الرئيس التونسي قيس سعيّد في أحد مساجد مدينة الحامة بولاية قابس، تساؤلات واسعة..
تداولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بتونس تسريبات صوتية لرئيس الكتلة الديمقراطية "التيار الديمقراطي، حركة الشعب"، محمد عمار، تضمنت اتهاما خطيرا لرئيس الجمهورية قيس سعيد من خلال تحكمه وسيطرته على القضاء عبر زوجته (قاضية) .
يبدو أن اختلاق الأمل هو جزء من الوهم لكي نجد سببا لتأجيل مواجهة مخربي الحريات وادعاء الديمقراطية ومنافقي الشعب. أليست هذه مشاعر من يعيش تحت دكتاتورية عسكرية ومواقفه المستسلمة؟
تونس، وإن لم تدرك بعدُ وضع الاستقرار الديمقراطي الكامل، فإنّ مسافة العشر سنوات التي قطعتها منذ إسقاط حكم ابن علي سنة 2011، لم تعد تسمح بعودة الدكتاتورية حتّى وإن تعالت أصوات الذين يحملهم الحنين إليها
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا أعدته كلير باركرk قالت فيه إن زعيم حركة النهضة ورئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي لا يزال يدعو إلى الإسلام والديمقراطية في تونس التي تعاني من أزمات.
لقد كانت هدية لغما وقد فجرت وضعا على حافة الانفجار، ونظن أن الرجات الارتدادية ستكون أقوى في الأيام القادمة
يستند الجميع على فصول من الدستور، وهو ما جعل المعركة الحالية هي معركة سياسية تدار تحت سقف الدستور وباسمه..
يعكس "إشكالا" خطيرا يدفع إلى مراجعة المرحلة التأسيسية كلها؛ باعتبار تلك المرحلة هي السبب الأساسي فيما تعانيه تونس من هشاشة في الانتقال الديمقراطي ومن أزمات دورية تكاد تعصف بكل مخرجاته
ربط البعض بينه وبين ترامب في الجمع بين الشعبوية والأنا المتضخمة، والتي تتجاوز الثقة إلى درجة الغرور
بوابة الحل بعيدا عن اللغو الشكلاني للرئيس: إذا تخلى المشيشي عن حزامه الحالي وأبعد النهضة وعزل قوتها البرلمانية فيصير المسيح المخلص، إما إذا دفع الأمور إلى حرب ضد النهضة فيمكن أن تعرض عليه رئاسة ما بعد سعيد بل ربما قبل نهاية مدة سعيد نفسها
أثار مقطع مصور للرئيس التونسي، وهو يرسل مخاطبة إلى رئيس الوزراء هشام المشيش، لإبلاغ بأن التعديل الوزاري الذي يعتزم إجراءه خرق للدستور، والطريقة التي ظهر فيها وهو يرسل المخاطبة، ردود فعل ساخرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي..
قال الناطق الرسمي باسم حركة النهضة فتحي العيادي في تصريح خاص بـ"عربي21"، إن الحركة "تدرس قرار النزول إلى الشارع، لحماية التجربة الديمقراطية".