هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خرج عدد من التونسيين المقيمين في فرنسا، السبت، بوقفة احتجاجية في شارع الجمهورية بالعاصمة الفرنسية باريس، رفضا لقرارات الرئيس قيس سعيّد.
رغم أن "المساندة النشطة" بعد 25 تموز/ يوليو قد تحولت إلى "مساندة نقدية" بعد 22 أيلول/ سبتمبر، فإنها لن تصبح رفضا لـ"تصحيح المسار" إلا بعد التأكد من استحالة نجاح الرئيس في ما ينتظره منه "الحزام": إخراج حركة النهضة وائتلاف الكرامة من الحقل السياسي القانوني وتقاسم السلطة مع الرئيس
تعرف حرية الإعلام والتعبير في تونس تراجعا ملحوظا في ظلّ "الإجراءات الاستثنائية" التي أعلن عنها رئيس البلاد قيس سعيّد في 25 تموز/ يوليو و22 أيلول/ سبتمبر الماضيين.
"الشعب يريد".. هل يسطّر سعيّد بشعاراته الملغمة شهادة وفاة الثورة التونسية؟
يُعزّز المخاوف على الحريات.. إيداع صحفيين السجن يُثير الجدل في تونس.. تابعوا التفاصيل
هل كان التونسيون محتاجين لكل هذا العبث؟ سأجيب بنعم، لقد كشفت الأزمة وجه المحتل الفرنسي ودوره في تخريب الوضع التونسي وستنتهي بإعادة توجيه معركة الثورة التونسية من ثورة اجتماعية محلية إلى معركة تحرر وطني؛ يكون فيها الرئيس وانقلابه وحزامه الاستئصالي قوسا صغيرا..
أعلنت قناة "الزيتونة" الخاصة التونسية عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أن قوّات الأمن اقتحمت مقّر القناة وشرعت في إتلاف التجهيزات والمعدات الخاصة بها..
ما زال الشارع التونسي في حالة ترقب للإعلان عن تركيبة الحكومة الجديدة المكلفة بتشكيلها نجلاء بودن، وسط تكتّم شديد بخصوص الأسماء التي ستتولى حقائب وزارية، فضلا عن اختلاف حول شرعية الحكومة..
تباينت مواقف النواب التونسيين إثر دعوتهم من قبل رئيس البرلمان راشد الغنوشي لاستئناف نشاطهم وعملهم الرقابي في كنف الهدوء والاحترام لمقتضيات الدستور والقانون، مع إعلان بقاء مكتب البرلمان في حالة انعقاد دائم.
حذفت الصفحة الرسمية لرئاسة الجهورية التونسية على "الفيسبوك" مقطعي فيديو تحدثّ فيهما قيس سعيّد عن تجمّع لحوالي 1.8 مليون مساند له في العاصمة حسب قوله.
زعم أن 1.8 مليون تظاهروا دعما له.. الرئيس التونسي قيس سعيد يقدم معلومات وأرقام مغالطة وخيالية..
زعم الرئيس التونسي قيس سعيّد، الاثنين، أن نحو 1.8 مليون شاركوا في المظاهرات الداعمة له، قبل أيام..
حذّر الرئيس التونسي، قيس سعيد، الاثنين، من أنه سيتم تشكيل الحكومة المقبلة "بعيدا عن الانتهازيين وأطماعهم (لم يسمهم)"..
خرج حوالي 3000 شخص من مناصري قيس سعيّد، الأحد، في العاصمة التونسية دعما للإجراءات الاستثنائية التي أعلن عنها رئيس البلاد في 25 يوليو/تموز و22 سبتمبر/أيلول الماضيين.
تجمع بضعة آلاف من مناصري الرئيس التونسي قيس سعيّد بالعاصمة تونس دعما لقراراته في وقت منعت فيه السلطات معارضي الانقلاب من عقد اجتماع سياسي في منطقة بومهل الواقعة في الضاحية الجنوبية للعاصمة..
نشرت مجلة "إيكونوميست" في عددها الجديد تقريرا عن القرارات الأخيرة للرئيس التونسي قيس سعيد، معتبرة أنه يحكم من خلال المراسيم الرئاسية في وقت يتواصل فيها انهيار اقتصاد البلاد..