هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة "نيويورك تايمز"، إن موجة من الغضب والانتقادات والاتهامات ونظريات المؤامرة انتشرت عبر الإنترنت، كما أججتها حملة تضليل وتعليقات تحض على الكراهية موجهة للمرشحة الرئاسية ونائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس.
أطلق كيان غامض على الإنترنت يعرف بحرف واحد "كيو" (Q) حركة مؤيدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأت تسلط عليها الأضواء إذ تغتنم تجمعاته لتنقل نظريات المؤامرة من أعماق "الإنترنت المظلم" إلى الجمهور الكبير.