لا يزال صوت عبد الحليم حافظ، يصدح في بيروت بعد 40 عاما على وفاته، ويعتلي أرفف المكتبات الموسيقية، ويشكل حالة رومانسية تعذر على أي فنان آخر سد فراغها.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie