هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيدة القطار تحركت بمشاعرها كأي أم مصرية طيبة القلب، فحوّلها السيسي وأذرعه الإعلامية إلى ماة دعائية تخدم البروباجندا العسكرية المستمرة منذ اللحظات الأولى لانقلاب السيسي
الفرنسيون مع حبهم الفرانكفوني للبنان يعنيهم أولا تموضع لبنان الدولة في شرق المتوسط الملتهب في ظل سياسة الأحلاف ضمن الإقليم، وكذلك الأمريكان يعنيهم تموضع لبنان ودور حزب الله فيه
التراجع سمة عامة، ولذلك عاني المواطن من شح هذه الضروريات وظلت الصفوف تتطاول. فمن سبب هذه الكارثة سوى حفنة من الفاشلين، وعلى رأسهم قيادة تفتقد المبادرة والرؤية؟
من أكبر المشاكل الأخلاقية التي يساهم الإعلام في بثها بين المراهقين أنه يتيح لهم الاطلاع على المعلومات والصور الإباحية التي لا تتناسب مع نموهم العضوي والعقلي والعاطفي، بحيث يؤدي ذلك إلى أن يصبح كل فرد في الأسرة له عالمه الخاص الذي تؤسسه لديه المادة المتدفقة في الإعلام، أو تكنولوجيا الإعلام.
الاتفاق على إطلاق عمليات عسكرية مشتركة ضد حزب العمال الكردستاني الانفصالي (PKK) أهم مخرجات الاجتماع السادس لمجلس التعاون التركي ـ الإيراني رفيع المستوى الذي عقد برئاسة زعيمي البلدين التركي رجب طيب أردوغان والإيراني حسن روحاني الثلاثاء الموافق 8 أيلول (سبتمبر) الحالي.
أخطر ما رأيناه مؤخرا عندما أقدمت السلطة على إزالة عدد من المساجد، بدعوى المصلحة العامة، وأنه يجوز لهذا الغرض، وتارة بحجة أنها مساجد مخالفة، فقد بنيت على أرض ملك للدولة، أو أخذت من حرم الطريق، وكلها دعاوى باطلة لا تقوم على دليل شرعي، فضلا عن مخالفتها الأدلة الصحيحة القاطعة ببطلان مثل هذه الفتاوى.
بكل مرارة، فإنه لا توجد في القاموس السياسي حقيقة مفردات من شأنها توصيف هذا التراجع، أو بتوصيف أدق الانهيار العربي، والذي تحول فيه التطبيع لخيار عربي لا يستوجب الإدانة والتجريم، وقبل ذلك لا يثير حياء أو خجل من يقدم عليه
رفع الوعي الشعبي وتخفيف آثار سياسات التجهيل وسلب العقول، وإعادة البوصلة العربية إلى ما يحفظ الأمة، وإجراء مراجعة أمينة حول ما جرى طوال سبعين عاما، وأهمها دور الاستبداد والتبعية والانتهازية وضياع بوصلة المصالح العامة
ورغم عدوانية إسرائيل إلا أنها تبدو أكثر حذراً وأقل تهوراً من قادة الإمارات، وستسعى طبعاً لتقديم ما تستطيع من دعم لهذه الأخيرة، لكن دون الاصطدام مباشرة مع تركيا، كما تفعل أو تريد أبو ظبي
إشاعة الجمال بين الناس هو من أبواب الدعوة إلى الله، لأن المرء إذا امتلأ بالخيال الجميل ورق قلبه كان إلى الفضيلة أقرب، ونفرت نفسه من النقائص والرذائل
لا عجب أن تتصدر خلال الأيام الماضية الوسوم المطالبة برحيل السيسي، بل إن هناك دعوات للتظاهر يوم 20 أيلول/ سبتمبر
يبدو التخبط في التعامل مع الوباء سمة بارزة في مختلف الدول، كبيرها وصغيرها وقويها وضعيفها، ولكن ما هُو الحل إثر ذلك وقد أثبت الإغلاق التام عدم جدواه في مختلف دول العالم؟!
سياسة السيسي - للأسف الشديد - تسري في طريقها المرسوم لتحقيق مبتغاه في صدمة المواطن، بتحميله ما لا يطيق من الجباية، والإفراط في الديون، وبيع أصول مصر
"إسرائيل" الدولة الوحيدة في العالم التي تواصل تبنّي هذه السياسة وتفرض عقوبات على الجثث، في إصرار واضح ومستفزّ على تحدّي المجتمع الدولي، وضرْب بعرض الحائط لكل أعرافه
ألاحظ اتجاها يبدو لي "مرَضيَا" في التهجمات الموجهة له، فيما يبدو "تحت الطلب" أو كـ"تكليف بمهمة" من بعض "المسقفين" أو "المقفسين" العرب أو من "المنطقة المسماة عربية"، كما يحلو لأحد هؤلاء تسميتها
مثلما يطبع البعض مع الرذائل والجرائم والأوبئة ويتطبعون مع الغفلة؛ فإن البعض يتطبع مع المخاطر السياسية والاختراقات الأمينة والفكرية