هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نور الدين العلوي يكتب: نتيجة أولى تبدو محسومة، فقدَ قيس سعيد لعبته، بل سنشهد قبل موعد السادس من تشرين الأول/ أكتوبر قفز فئران كثيرة من سفينته. وحتى ذلك الحين بقي له أن يُحدث فوضى بحركة لن تكون إلا حماقة سياسية، مثل حل الهيئة الانتخابية بما يعطل المسار لمدة طويلة، وستكون القاضية في الداخل والخارج.
إسماعيل ياشا يكتب: المعارضة التركية تراهن على فشل البرنامج الذي يقوده وزير المالية، صاحب الشهرة العالمية، لتتدهور الأوضاع الاقتصادية، وترتفع نسبة التضخم. وترى أن ذلك لن يتحقق إلا إذا حدثت أزمة إقليمية أو عالمية غير متوقعة تلقي بظلالها على تركيا..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: يجب أن يُفهَم خطر الغزو الثقافي الصهيوني للمنطقة العربية بمعنى أوسع لا يقتصر خطره على الفكر العربي؛ أي الثقافة بالمعنى الضيق، بل يشمل أيضا الخطر الذي يواجهه نمط الحياة والسلوك والقيم والعقائد وطبيعة الولاء.. إلخ.
جوزيف مسعد يكتب: على صعيد السيطرة الإمبريالية العالمية، فإن إسرائيل ومناصريها هم عملاء للإمبراطورية الأمريكية وأتباعها الأوروبيين، وليس العكس.
ساري عرابي يكتب: جاء الردّ ملتبسا ومجرّدا من الأدلة على بلوغه أهدافه، فكما كان الاغتيال الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية صاخبا ومعلنا ومؤكّد النتيجة، كان ينبغي أن يكون ردّ حزب الله بهذا القدر من الوضوح..
شريف أيمن يكتب: يريد نتنياهو ترميم كرامته، ولو بجر العالم إلى حرب إقليمية، ليُبقيَ الباب مفتوحا أمام أي مشاركة سياسية مستقبلية له، وهيهات أن ينال ترميمها بعد تحطيم "الطوفان" لها..
صلاح الدين الجورشي يكتب: ليس مسموحا لأي مسؤول مهما علت رتبته ومكانته أن يناقش رئيس الدولة في تونس، أو يخالفه في قول أو فعل، فإذا تجرأ وفعل تتم إقالته مباشرة، ويتسرب الشك في ولائه، وقد يصل الأمر الى توجيه تهمة التآمر إليه في حال لم ينزو ويلزم الصمت..
منير شفيق يكتب: اعتبر كل من حزب الله أن عمليته المركبة المزدوجة، أدّت مهمتها المطلوبة في الردّ على الاغتيال، كما اعتبر العدو أن الرد الاستباقي للكيان الصهيوني كاف للردّ على الردّ، الأمر الذي سمح بالإعلان بأن مرحلة وعد الردّ على اغتيال الشهيد السيد فؤاد شكر، ومرحلة الردّ على الردّ، بأنهما كافيتان بتحقيق الأهداف المطلوبة في تلك المرحلة، التي توجب إغلاق الملف
تظهر من حين لآخر دعوات تطالب جماعة الإخوان المسلمين المصرية بالتقدم بمبادرة للمصالحة مع النظام في القاهرة عسى أن يمهد ذلك سبيلاً لإطلاق سراح عشرات الآلاف من المعتقلين، ولطي صفحة مؤلمة في تاريخ مصر المعاصر. قد تصدر هذه الدعوات عن أعضاء في جماعة الإخوان أو عن أفراد مقربين من الحركة أو عن آخرين ممن يشفقون على مصر وأهلها استمرار هذا الحال. ورغم ما يفترض في كل هؤلاء من حسن نية، ورغبة صادقة في وضع حد لمعاناة عشرات الآلاف من العائلات المصرية في الداخل والخارج، إلا أن هذه الدعوات تنم عن سذاجة بالغة، وتصدر عن توهم عميق، ويجد فيها خصوم الإخوان دوماً فرصة للانقضاض مجدداً على الجماعة، معملين فيها حرابهم وسهامهم.
سليم عزوز يكتب: وصف مراد علي بأنه المتحدث الإعلامي (السابق) لحزب "الحرية والعدالة"، هو لأن الحزب لم يعد له وجود في الواقع، بغض النظر عن قرار سلطة الأمر الواقع بحله بحكم قضائي!