تبنت
موريتانيا الخميس، "خارطة طريق" لاستئصال
الرق أو العبيد، وضعت بدعم من
الأمم المتحدة من أجل التصدي لهذه الظاهرة المستمرة بأراضيها، بالرغم من منعها رسميا منذ أكثر من 30 عاما، حسب ما أعلنت الحكومة.
وقالت الحكومة في بيان صدر عنها: "إن خارطة الطريق تتعلق بتطبيق 29 توصية، تطال مجالات قانونية واقتصادية واجتماعية، من أجل استئصال الرق".
وجاء في النص أن "
الخطة وضعت على أساس التوصيات المقررة الخاصة للأمم المتحدة، حول الإصلاحات المتعلقة بالرقة غولنارا شاهينيان التي وضعتها في 27 شباط/فبراير، خلال زيارة لمدة أربعة أيام لموريتانيا من أجل دعم هذا المشروع.
وتبنت الحكومة خارطة الطريق مع تطبيق فوري، حسب ما أعلن مصدر رسمي.