شعوبنا مظلومة مقهورة، حالها كحال أبطال سجن "جلبوع" الاحتلالي في فلسطين المحتلة. لم يعد هناك من شيء تخسره، سوى العبودية أو نَفْس مستعبدة، ثمنا للحرية
من فلسطين المحتلة إلى ربوع وطننا العربي الكبير، السجن الكبير، تتقارب الغايات، وتتشابه الأحوال في البحث عن نفق الحرية في زمن الهزيمة؛ فغاية العباد معروفة، ودوافع الخلاص من الاستبداد والظلم موجودة، ولم يبق سوى العقل الذي يدير ويتدبّر بحكمة وشجاعة وريادة
الأسرى الفلسطينيون وأنفاق الحرية
مآلات معركة الأسرى ومستقبل السلطة في رام الله