تسعى الولايات المتحدة، لتسيلح طائرات "بي21"، بأسلحة نووية، لتكون قاذفة المستقبل لديها.
وأشار موقع "ديفينس مافين"، إلى أن الطائرة "بي 21" تعد من أكثر المشروعات العسكرية السرية، وستكون قاذفة شبحية، يمكنها ضرب أي مكان في العالم، وتمتلك قدرة غير محدودة للوصول إلى أهدافها.
وبسبب تطور وسائل الدفاع الجوي، في الدول المنافسة، خاصة روسيا، تواجه القاذفات الأمريكية خطرا متزايدا.
وبحسب الموقع، فإن الطائرة الجديدة، ستملك قدرات شبحية من نوع خاص، ويمكنها التفوق على قدرات صواريخ الدفاع الجوي المتطور، مشيرا إلى أنها تمثل الجيل المقبل من الطائرات الشبحية، التي ستسود حروب المستقبل خلال عقود مقبلة.
وتطور روسيا مقاتلات (سو 57) لتكون الجيل الجديد من طائراتها الشبحية، وهي تكافئ في قدراتها مقاتلات الهيمنة الجوية الأمريكية إف-22، ومقاتلات إف- 35.
والطائرة "بي-21" ستكون قاذفة قنابل ثقيلة، يتم تطويرها في الوقت الحالي، ومن المقرر أن تدخل الخدمة عام 2025، لتحل محل القاذفات الأمريكية الحالية "بي 1" و"بي 52" الموجودة حاليا ضمن القوات الجوية الأمريكية، وستكون قادرة على حمل أسلحة تقليدية أو نووية حرارية.
طائرات روسية تنفذ مهمة قرب شواطئ الولايات المتحدة الأمريكية
أردوغان: لا تراجع عن "أس400" وسنشارك بإنتاج "أس500"
الكرملين: بومبيو لم يقدم تطمينات بشأن التصعيد مع طهران